انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لرجل يقوم بغلق باب مجلسه على ضيوفه أثناء تناولهم عشائهم؛ وذلك لرغبته بعدم ترك طعام متبقي خلفهم.
وجاء الرجل في المقطع وهو يوصي ضيوفه بعدم ترك طعام خلفهم، ويقوم بغلق الباب والضيوف خلفه تصيح.
ولقى المقطع تفاعلاً واسعًا من قِبل رواد مواقع التواصل وانقسموا بين مؤيد ومعارض لتصرف الرجل، حيث علّق أحدهم قائلاً:” فكرة حلوة لاحترام النعمة، ولكن فيها شوي قلة حياء .”
بينما علّق آخر قائلاً:” نيته زينه وجزاه الله خيرًا، لكن حركته حتى لو كان فيها خير ليست زينه.”
التعليقات
مازاد على السفره فهو مسؤلية الضيوف وماعاد في الصحون مسؤلية المضيف وربما التصرف الذي فعله من محبه فيهم لأن بعض الضيوف ممكن يستحي ويقوم وله رغبة في الأكل ولكن تسكير الباب امر غريب
طيب ليه ما عمل اكل اقل كمية وعلى القد هو بده يبين كريم والناس بطونها تنسطح
هذا ترند من عنده بس
هذه مبالغه مستحبه بأكمام الضيف واغلاق الباب عليهم لترك الضيوف لأخذ حريتهم
اثناء تناول الطعام
وابلاغهم بعدم ترك طعام ليست ملزمه على الضيف ولا إجبار ولكن من باب الاحترام وأن لا يخجل الضيف اثناء تناوله الطعام
وهذه العاده تحصل كثيرا عندنا في جنوب الاردن وتعتبر إفراط مستحب بأكمام الضيف ولا تعتبر إجبار او فرض عليه بتناول الطعام بشكل زائد عن حاجه الضيف
حط لوحه على الباب لانرعب بزيارة احد
هياط فاضى اوهياط من نوووووع جديد
حق المسلم علي المسلم تلبية الدعوي
الناس تجي تقدير لك وليس علي شان الاكل..
كلن وتفكيره…
رقل مبالغ فيه على قولة بوحه الصباح
اذا يمزح فهي مزحه مقبوله وإذا من جد هذا تخلف الاكل الزايد وزعه للمستحقين
ما عنده سالفه …… تصرف احمق
اللي اشوفه ان مافيه داعي للبذخ وتقديم اكل كثير . يسوون اكل قد المعازيم وزياده شخصين على شان احتياط بكذا ماراح يفضل طعام في الصحون هذه افضل طريقه كنت اسويها والبعض يقول بخل انا اقول النعمه زواله احد قام من غير مايشبه هذا المهم .
هذا كرم حاتمي 2024
وش عرفه لعلوم الرياجيل ؟
يكفي وقفة الشايب عاف الطعام كله .
مهايط بطريقة غلط .
وش عرفه لعلوم الرياجيل ؟
يكفي وقفة الشايب عاف الطعام كله .
مهايط بطريقة غلط .
نعمة الله ما فيها قلة ادب ، الاكل نعمة قدرها اغلى من المال
الاكل المتبقي وزعه على الجيران او عمال المحطات ترا وسائل الأجر كثييره، ولكن هل النساء لهم شيء من الاكل ؟
فكرة حلوة لاحترام النعمة
ولكن فيها شوي قلة حياء
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
اترك تعليقاً