ضربت عاصفة رعدية جماعة من المصلين خلال تأديتهم لصلاة التراويح
وانتشر مقطع أظهر ثبات المصلين خلال صلاة التراويح رغم العاصفة وهطول الأمطار الغزيرة عليهم
وتوقع المركز الوطني للأرصاد، بأن الفرصة مهيأة لهطول أمطار رعدية خفيفة إلى متوسطة مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من مناطق حائل، الجوف، الحدود الشمالية تمتد إلى الأجزاء الشمالية من المنطقة الشرقية كذلك على أجزاء من منطقتي جازان ونجران.
التعليقات
واعزتي لكم، كثير من يتمنى مكانكم.
ليت ماضي الوقت بالحاضر ينعاد…
على الاقل مابه بيننا نفاق وتفريق
المفروض يسلم الإمام وينصرفوا على اعتبارها سنة
يا اخي الصلاة كانت على متوفي وليست صلاة تراويح
الكذب مصيبه .. وين تظربهم ماشفتا شي
إذا كان في الفريصة حال المطر الشديد نصليها في بيوتنا فما بالكم في النافلة
إلى متى هذا الجهل تصلي وجاء مطر شديد وهواء أقطع صلاتك ولاوتلقوا بأنفسكم إلى التهلكة
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم الدين يسر
نسأل الله يهدينا الي سوا السبيل
في السنن النبويه أمرنا رسول الله صل الله عليه وسلم اذا كان فيه مشقه عند نزول المطر للعباد وعند الاذان بان يقول المؤذن صلوا في رحالكم
مقطع قديم وننصدم من اعادته هذي مشكلة الاخبار الزائفه
الدين يسر وليس عسر انا متأكد ولا واحد فيهم خاشع وبطمأنينه وهو واقف يصلي
من غير البرق والرعد والمطر اللي مغرقهم
اذا لهالدرجه مافيه مكان بداخل المسجد فروح صل ببيتك ولا بمسجد ثاني حولك
المشكلة عند كثير من المسلمين التشدد والغلو في النوافل والسنن والتهاون في الفروض الدينية والمعاملات مع البشر في أداء الحقوق والبعد عن الغش وآكل حقوق العباد بطرق ملتوية!!!!.
تقبل الله منا ومنهم .. لكنهم على غير هدى . الله تعالى غني عن أن يهلك العبد نفسه ولو كان في طاعة مالم يكن في جهاد عدو صايل ويدفع عن الامة شرا . وما فعلوه من تعريض النفس للتهلكة الذي نهى عنه القرآن الكريم .
المقطع قديم في رمضان ٢٤ عام ١٤٤٣
في مسجد المقبرة بالرس
اترك تعليقاً