لفت المؤذن محمد بشير الأنظار إليه لحظة رفعه صوت الأذان في إحدى شوارع وسط لندن.

وجلب المؤذن مكبر للصوت ووقف على رصيد أحد الطرق وأخذ بصوت جميل يؤذن الأذان.

وانتبه عدد من المارة لما يفعله المؤذن، ووقف بعضهم بالقرب منه لسماع صوته الشجي.