لكل منطقة من مناطق المملكة تقاليدها وعاداتها الاجتماعية، يحرص الأهالي على إحيائها وتوارثها جيلاً بعد جيل

ونقل أهالي منطقة جازان ثقافة أكلاتهم الشعبية إلى مخيمات الحجاج في منى، الذين أعربوا عن سعادتهم بالضيافة المقدمة لهم وكذلك الأكلات المختلفة والثقافات الجديدة المتناقلة بينهم .

وعبر أحد الحجاج عن إعجابه بالأكلات المقدمة لهم داخل المخيمات وبثقافات أهالي جازان في الأكلات الشعبية المتوارثة، قائلاً:” دا تاني طبق وبصراحة مفيش أحسن من كدا “، بحسب العربية .

وتلعب عادات وتقاليد منطقة جازان دوراً مهماً في إضافة الكثير من النكهة للمناسبات قديماً باختلاف المجتمعات، وتبقى ذكراها خالدة في عقول الكثير ممن عاشوها .