بعد مرور 3 أسابيع من الحادثة، عثرت الفرق على جثة طفل الدكتور الراحل “عبدالله معيوف العنزي” بعدما اصطحبه والده معه وأسرته المكونة من الزوجة وطفليهما ولد وبنت) إلى سويسرا بغرض قضاء عطلة هناك.

وبدأت القصة المأساوية بعدما كان عبد الله ونجله عبد العزيز على حافة صخور شلالات غيسباخ انزلقت قدم عبد العزيز وسقط وسط الفيضانات الشديدة .

وما كان للأب إلى أن ألقى بنفسه وسط هذه الفيضانات محاولاً استرجاع نجله في الوقت نفسه الذي كانت فيه الزوجة وابنتهما تشاهد الحادثة وهما لا يستطيعان التوقف عن البكاء حتى جاءت الشرطة.