فازت فرنسا بشكل مشروط باستضافة دورة الألعاب الشتوية لعام 2030، ويجب عليها الآن تقديم ضمانات مالية رئيسية في إطار جدول زمني تحدده اللجنة الأولمبية الدولية.

وكان عرض جبال الألب الفرنسية هو الخيار المفضل للجنة الأولمبية الدولية منذ الشهر الماضي.

وبسبب الانتخابات والحكومة المؤقتة الحالية لم تتمكن من تقديم الضمانات المالية الحكومية والإقليمية اللازمة في الوقت المناسب.