تداول ناشطون سوريون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر فيه مجموعة من الأشخاص وهم يتجولون في منزل بشار الأسد مع إعلان المعارضة دخولها دمشق وإسقاط نظامه.
وقال أحد الأشخاص أن المنزل، مقارنة بقصر الشعب الضخم الذي تم توثيقه سابقًا، يبدو أكثر تواضعًا من حيث الحجم، لكنه يتميز بطابعه الدمشقي القديم الذي يعكس هوية المنطقة، ومع ذلك، تبرز فيه مظاهر الرفاهية.
ودافعت الإعلامية الكويتية فجر السعيد عن بشار بعد مشاركتها المقطع عبر حسابها الرسمي وعلّقت قائلة:” شاهدت بالتلفزيون بيت بشار الأسد أقل من أي بيت لأي مليونير سوري يعيش في دمشق، البيت عادي جدًا وحتى الأطباق التي سرقتها السيدة من البيت عادية لاتناسب بيوت قصور الحكام التي رأيناها أو نسمع عنها.
وأضافت :” أنه لا يتناسب بتاتًا مع ماكنا نسمعه عن نظام الأسد، ويبدو أن السوريين سيكتشفون بعد فتره أنهم ظلموا الأسد فكيف لشعب يسرق ويفتخر بسرقة بيت أهله ليسوا فيه، يتوفق بحاكم يحنوا عليه كما تكونوا يولى عليكم.”
وأعادت المشاهد إلى الأذهان سقوط نظام صدام حسين في العراق قبل عقدين من الزمان، ورأى العراقيون بأعينهم مستوى البذخ في قصوره حيث كانت الحمامات مزودة بصنابير من الذهب، ولكن الغريب أن منزل بشار كان متواضع ولا يوجد به شيء فاخر.
التعليقات
فجر السعيد اتق الله
هذا الانسانه مريضه ومتنمره على خلق الله والان جايه تنظر على شعب فقد نصه بسبب البراميل المتفجرات الي كان ترم على المدن السوريه واجزم ان للمذهب علاقه في تصرفاتها واقولها ومن هنا نطالب الحكومه الكويتيه ان توقف هذي الانسانه عن تصرفاتها التي تسيئ لسمعة الكويت يكفي انها عكس توجه الحكومه الكويتيه
عندما تكون لصاً تعيش لتسرق الناس وتقتلهم فليس منطقيا ان تبني قصورا ، فانت تسرق لتهرب وتبني في مكان اخر لا يعرفك فيه من سرقتهم ، اما اذا كنت تعيش بين اهلك وفي وطن تعتبره عالمك عندها ستبني قصورا ولم يجدوا لصدام شيئا بناه او مالا هربه خارج العراق
عجباً كيف يكون لها قلب واحساس وتقول هذا الكلام !! بشار مجرم عذب شعبه تعذيب لم تراه امم من قبل ، الشعب السوري اخيراً حس بحريته مثل الطير ألي كان بقفص واطلق سراحه
فجر السعيد ركزت على البيت وصحون الأكل ونست البلد كلها واللي عمله فيها بشار المجرم
قتل وتفجير وتعذيب في السجون وتهجير لأهل البلد وأدخال الإيرانين والروس لأبادة شعبه وتدمير بيتهم بالبراميل المتفجرة
لكن للأسف هذا حد نظرها و تفكيرها العقيم
فجر السعيد .. دائماً خالف تُعرف .. أتعبها حب الظهور .. وبالتالي كثرت سقطاتها .. مثل مي العيدان .. (( عجوز مسكينة ))
فجر شاهدت منزل فشار ولم تشاهد السجون والسجناء داخلها لمده طويله وتعذيبهم على ايدي ضباط علوين انجاس
اترك تعليقاً