وثّق الدكتور عبدالله المسند مشهداً مؤثراً لقطة صغيرة تبحث عن الدفء في نحر ناقة، في مشهد يحمل معاني الرحمة واللطف بين الكائنات الحية.

المقطع المتداول أظهر القطة وهي تستكين بجوار الناقة، وكأنها وجدت الأمان والدفء في حضنها، ما أثار إعجاب المتابعين عبر مواقع التواصل.

وعلق المسند قائلاً: “مشهد يخبرنا أن الرحمة ليست حكراً على البشر، بل هي لغة مشتركة في عالم المخلوقات. ما أجمل أن نكون سبباً في دفء قلب صغير”.