شنّت مجموعة من 24 مسلّحا هجوما على القصر الرئاسي في نجامينا، حيث دارت اشتباكات بينهم وبين القوات التشادية انتهت بسقوط قتيل واحد في صفوف الأمن الرئاسي والقضاء على معظم المهاجمين الذين اعتبرتهم الحكومة “زمرة مجرمين خُرق ومخمورين ومخدّرين”.
وصرح الرئيس التشادي محمد إدريس ديبي إيتنو إن الهجوم الذي استهدف القصر الرئاسي في نجامينا كان يهدف إلى اغتياله.
وأشاد الرئيس ديبي بشجاعة الحرس الرئاسي الذين تمكنوا من التصدي للهجوم.
وقدم الرئيس ديبي تعازيه لأسرة الحراس الذين استشهدوا في الهجوم، متمنيًا الشفاء العاجل للمصابين.
كما أشاد بسرعة استجابة قوات الأمن، مشيرًا إلى أن الحادثة لم تؤثر على استقرار البلاد.
التعليقات
اترك تعليقاً