تمكن ركاب حافلة في الإكوادور من القبض على لص حاول سرقتهم، في مشهد يعكس حالة السخط الشعبي تجاه تزايد معدلات الجريمة في البلاد، خصوصاً في وسائل النقل العامة.
وبحسب مقاطع فيديو متداولة، تعاون الركاب في السيطرة على الجاني فور شروعه في تنفيذ عملية السرقة، حيث قاموا بضربه وإحكام السيطرة عليه، قبل أن يسلموه لاحقاً للشرطة.
وتشهد بعض المناطق في الإكوادور تصاعداً ملحوظاً في حوادث السطو والسرقة داخل وسائل المواصلات، وهو ما دفع العديد من المواطنين إلى اتخاذ مواقف حاسمة في التصدي لمثل هذه الجرائم بشكل مباشر.
التعليقات
هذه الدوله كانت تعاني زمان من جرائم العصابات الخطره مع انها قديماً لم تكن توجد بها جرائم وبسبب طرد امريكا لهذه العصابات خارج البلاد من امريكا ذهبوا لهذه الدوله (الإكوادور) وبدأو ترويع الناس وارتكاب جرائم القتل ! لكن هذه الدوله بدأت بمحاربتهم وقبضت عليهم جميعاً والان هم بسجون ولايستحقون ان يعيشوا بسبب جرائمهم البشعه فالموت لهم افضل ، وحتى المدانون بجرائم ليست خطره فهم يتلقون افضل الطرق لبناء حياة كريمه في السجن ويكون نافع بعد خروجه من السجن ليست كل السجون نفس بعض !!
اترك تعليقاً