فوجئ أحد المواطنين من بريدة برسالة على جواله من قسم المخالفات بإدارة المرور تفيد بتغريمه مبلغ 966 ألف ريال لتجاوزه السرعة المقررة.
وأوضح المواطن أن الرسالة التي وصلته توضح أنه تم مخالفته بعد رصده من نظام الرصد الآلي “ساهر” وهو يقود سيارته بسرعة قدرها 25 كيلو زيادة عن السرعة المحددة، داعياً المسئولين عن نظام “ساهر” إلى تصحيح الخطأ حيث لا توجد مخالفات بهذا المبلغ.
التعليقات
كلامك صح والله ..مادام يريدون جني المال يسولهم اشتراك في المزرعة السعيدة ويفكونا
هههههههههههههههههههههاي
ياخي الشغله يبغون فلوس بأي طريقه أفهم الله يرضى عليك …؟
خلاص روح أعطيهم الي في جيبك وربك يفرجها
هههههههههههههههههههههههههههههاي
من جرف ألى دحديره
زين انك باقي حي ومتعافي لو جات لك جلطه او سكته قلبية ماحد داري عنك لكن يجب عليك ان تأخذ حقك منهم وعلى الفاجعه الى اصابتك من جراء وصول الرساله فهم لا يغفرون خطاء لأحد ولو زادت السرعة كيلوا واحد عن الحد المسموح له رايح يدفع الغرامه او تقدم 1سم لخط الاشارة رايح يقولون هذا خطأك ولو كنت سأكم لك قلت يدفعون لك المبلغ كامل ولا ينقص الا حق الغرامة
عمنا صالح كامل يريد تعويض خسارة قنوات ال ار تي
وابشركم صار شيخ
وابشركم صار صاحب فتوي
واخوه اكبر صوفي ذكر الله عنده بالدفوف
طعني سدد قبل لآ يدبلون المخآلفه
ادفع يالقصيمي واخذ قرض .. واسحب عليهم ومصيرك لـ الحقوق المدنيه
واهلك يدشرون وعيالك يضيعون وتشتت العايله كلها وبالاخير .. مصيرك بجلطه ولا غيبوبه وانتهت حال الاسره بـ اكملها
هذا سناريو .. ساهر
يا رجال نعوذ من إبليس وسدد المبلغ هههه
عادي غلطه بس ما عنك وعن ال500 مدري 300
لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا اصدق
هذا المبلغ صحيح مامعه الا يسدد قال يصححوا الخطأ سدد يالخو سدد قبل ماتدبل وتصير مليونين
ههههههه فجعوه بس يستاهل يكون درس له..
اقول لاهنت سدد بس المخالفه ولايكثر ههههههههههههههههه
ساهر
ساهر
شكله ما صدق هذا المبلغ جاته صدمه من الرساله
يمكن الي رصيد المخالفه ما يعرف كيف يحط المبلغ ههههههههه
زين سلمتىمن الجلطه
اه قلبي
اه قلبي
مبسووووووط عاطلﻻجامعي
الهدف ليس تطبق النظام بالحد من السرعة الزائدة \الهدف جمع المال فقط
ههههههههه ساهر سهر الليل وبدا يضييع هههههههآآآي
الرقم مخيف صرآآآحه
شكل في غلط بالموضووووووع راجع حسباتك يا ابني
معقول تصل الى مليون هذا نظام فاشل يطيح الناس بهذة المبالغ اذا اهدف ماهو تطبيق
الهدف جمع المال
اترك تعليقاً