الاعداد السابقة للصحيفة
الاثنين4 نوفمبر

الإسرائيليون يطالبون نتنياهو بتأديب زوجته بسبب لباسها الفاضح

منذ 12 سنة
11
11012
الإسرائيليون يطالبون نتنياهو بتأديب زوجته بسبب لباسها الفاضح
وكالات

أثارت سارة نتنياهو زوجة رئيس الوزراء الإسرائيلي سخطا كبيرا في صفوف الإسرائيليين، بسبب لباسها الفاضح الذي ظهرت به خلال مراسم افتتاح الدورة الجديدة للكنيست الإسرائيلي ، وكان أقرب للباس الراقصات بإظهاره أجزاء من جسدها كالأكتاف والبطن والسرّة وما تحت الركبة.

ولاقى ثوب سارة نتنياهو انتقادات لاذعة، ليس من قبل المتدينين اليهود فقط، ولكن حتى من قبل علمانيين وعاملين في مجال الأزياء، والذين اعتبروه لباسا لا يليق أن ترتديه في الكنيست ولا في مناسبة رسمية وهامة كهذه، الأمر الذي يستوجب منها التعلم من ميشيل أوباما وكارلا بروني والاقتداء بهما، على حد تعبير عدد من المنتقدين.

وكتب موقع إلكتروني إسرائيلي مختص بشؤون اليهود الحريديم مقالا تحت عنوان: “سارة نتنياهو أهانتنا”، وتجنب نشر صورتها، وذهب لوصف لباسها بأنه “فاحش ومثير للقشعريرة”.

وتابع الموقع: “وكان على السيدة نتنياهو ارتداء ملابس تتماشى مع المناسبة، خاصة في ظل مشاركة عدد من الحاخامات ورؤساء وأعضاء الأحزاب الدينية”.

وذكر بأنه “بعد انتهاء أعضاء الكنيست المنتخبين من أداء القسم، أجرى عدد من ممثلي أحزاب الحريديم محادثة بينهم، ووفق الصور التي التقطت لهم كان واضحا أنهم شعروا بعدم ارتياح من الثوب غير المحترم الذي ارتدته السيدة نتنياهو. ومن المواقف المخجلة مشاهدة أرييه درعي (من قيادات حركة شاس) متخبطا أثناء الحديث معها ولا ينظر إليها، لكنه أدار رأسه عنها محاولا التواري عن لباسها”.

ومن جانبه، كتب أحد المختصين في مجال الموضة ساخرا أن “سارة نتنياهو رأت بهذا الفستان العاري وصفة سحرية لشد الأنظار إليها، خاصة أنها ليست عارضة أزياء معروفة، أو ربما ظنت أن أحد المصممين المعروفين يتواجد في الكنيست. هذا عدا عن أن الفستان أثار ضجة كبيرة وانهالت العروض على نتنياهو من أشخاص عرضوا أنفسهم لتقديم خدمات التصميم لزوجته”.

وتفاعل الإسرائيليون مع فستان سارة، وكان لسان حالهم يحث نتنياهو على تأديبها، في حين رأى آخرون أنها تسقطه مرة تلو الأخرى، وتضعه في مواقف محرجة، ونصح أحد المعلقين نتنياهو بالسفر إلى الولايات المتحدة لشراء ملابس لزوجته.

التعليقات

م
مجاهد عدد التعليقات : 41 منذ 12 سنة

هذه تعتبر متستره مقارنه بالعاهرات اللاتي نراهن في الوطن العربي باسم الفن وغيره
وفي هذه رساله لكل ذنب ولبرلي وعلماني…. قاتلهم الله أنى يؤفكون….وأفهم يافهيم
أؤيد كلام مريخيه من بلونو…….حسبنا الله ونعم الوكيل

أ
أم نايف عدد التعليقات : 168 منذ 12 سنة

ههههههههههههههه
تعليق ساهر الليل ضحكني وربي من جد ساهر

ا
ابو رباء عدد التعليقات : 12 منذ 12 سنة

الله اكبر عليهم يهود

ا
الـعـازف عدد التعليقات : 130 منذ 12 سنة

ديار المسلمين وليست ديارهم <<— هم محتلون

ر
ريم الشمال عدد التعليقات : 144 منذ 12 سنة

تخووووف وتقرررررف

س
ساهر الليل عدد التعليقات : 461 منذ 12 سنة

على شانها زوجة رئيس طيب شوفوا اللي خلفها نفس لبسها نص فخوذها طالعه لاكن تستاهلون يليهود

م
مريخيه من بلوتو عدد التعليقات : 137 منذ 12 سنة

وبعدين بالله ذي من جدها .. هذآ لبس زوجة سياسي في مناسبه
رسميه -_- انا اتوقع ان عندها ملهى ليلي تروج له بين السياسيين
بلبسهآ حاولت اجيبها ماجت معي الآ كذا هههههههه

م
مريخيه من بلوتو عدد التعليقات : 137 منذ 12 سنة

وليه مستغربين .. لو قريتوا عن اليهود ماراح تستغربون ابداً ..
هم يبيحون الأنحلآل للعالم ويبآركون نشر الرذيله في الأممك صحيح !
لكن .. في المقابل هم متحفظون على مجتمعاتهم .. و شديدي الحرص
في ذلك .. وهم من زمآن يطالبون بفصل الرجال عن النساء .. لكن المجتمع
اليهودي تفشت فيه العلمآنيه وانتشرت بينهم بشكل كبير .. لردجة ان اليهودي
اصبح بالأسم فقط والإيدلوجيه .. امآ كديآنه لآتشاهد اثرها على كثير من شباب
ونساء اليهود..
..
والحقيقه اننا كمجتمع مسلم لسنآ بعيدين عن ريآح العلمآنيه .. انظروا
لشبآب وبنات اليوم وتلعمون لماذا قلت هذآ..
كانوا المشايخ يصرخون بهذا وماكنا نصدقهم .. ياربي كل يوم عن يوم
احس ان مشآيخنا الأفاضل معاهم حق ..


وفي النهآيه الله ينصرنآ عليهم 🙂

ش
شكشوكة محروقة عدد التعليقات : 192 منذ 12 سنة

والله وعندهم مبدء

م
متابع عدد التعليقات : 2484 منذ 12 سنة

صراع بين العلمانيين و المتدينين بسبب النساء في “إسرائيل”

1433/02/04
Share
قالت الشرطة الإسرائيلية إنها إعتقلت رجلا متشددا يوم الأربعاء للاشتباه بإعتداءه على إحدى المجندات في حافلة كانت تقلهما.

وبحسب الناطق باسم الشرطة فإن هذا المتشدد وصف المجندة” بالعاهرة” في حافلة عامة لرفضها نداءاته للانتقال للجزء الخلفي من الحافلة.

و يعيش المجتمع في (إسرائيل) هذه الأيام جدال عصيب بسبب ظاهرة التعصب الديني الذي يؤثر على الحياة العامة وقيام رجال تدين يهود يصفهم المجتمع الإسرائيلي العلماني بالمتشددين بالقيام باعتداءات على النساء في الشوارع والمؤسسات العامة تحت ذريعة الفصل بين الجنسين ومنع الاختلاط.

وقالت المجندة دورون ماتالون لإذاعة راديو “إسرائيل” إن رجلا متدينا اقترب منها وأصر على انتقالها لمؤخرة الحافلة في القدس في وقت سابق يوم الاربعاء بعد أن ركبت الحافلة من محطة قرب قاعدتها العسكرية.

وقالت ماتالون “لقد كان مخيفا جدا” وأشارت إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يطلب منها فيها أن تذهب إلى مؤخرة الحافلة لكنها شعرت هذه المرة بتحد أكبر.

وقالت ماتالون إنها أجابت الرجل قائلة “يمكنك الانتقال إلى الجزء الخلفي إذا كنت تريد. إذا كنت لا تريد أن ترى وجهي فأنا لا أريد أن أرى وجهك.” وأضافت أنها “تخدم بلادها وهو ما يعني للاسف أنني أيضا ادافع عنك.”

وقالت ماتالون إن الرجل صرخ في وجهها قائلا “أيتها العاهرة اذهبي للجلوس في المقعد الخلفي” وأضافت أن سائق الحافلة توقف في وقت لاحق ووصلت الشرطة.

وأكد المتحدث باسم الشرطة ميكي روزنفيلد أن رجلا متشددا احتجز و”جرى استجوابه عن دوافعه” لاهانة المجندة لكن لم يتم بعد اتخاذ قرار بشأن ما إذا كان سيتم توجيه التهم إليه.

وتم تخصيص بعض خطوط الحافلات التي تخدم الاحياء التي يغلب عليها المتدينون في القدس المحتلة ومدن أخرى رغم شكاوى الجماعات النسائية من أن حقوقهم المدنية تنتهك.

وتقول رويترز التي نشرت التقرير إن المرأة في إطار القانون الاسرائيلي يحق لها الاعتراض على الجلوس في المقعد الخلفي لكن ذلك يعرضها لخطر الاعتداء اللفظي والجسدي عند رفض القيام بذلك.

وفي نفس الموضوع ، أفادت القناة الثانية الإسرائيلية أن رئيس الحكومة الاسرائيلية “بنيامين نتنياهو” يدرس إخضاع مدينة بيت شيمش الواقعة وسط “إسرائيل” لسلطتين منفصلتين احداهما للعلمانيين والأخرى للمتدينين، وذلك كحل للخروج من الأزمة الدائرة في المدينة بين الطرفين.

ونقلت القناة عن مصادر في مكتب رئيس الحكومة، أن نتنياهو بحث الموضوع مع وزراء حزب الليكود وحزب شاس وحركة “أرائيل اتياس”، وطرح حلاً لمشكلة المدينة عبر تقسيمها إلى سلطتين علمانية ودينية والفصل بينهما، وذلك للخروج من المأزق الذي تعيشه المدينة منذ أيام على خلفية دعوات المتدينين لفصل النساء عن الرجال في المدينة.

وبحسب موقع القناة الثانية فإن الحكومة خلال الأيام الماضية بحثت في السبل التي يمكن إتباعها لحل هذا الموضوع ووضع حد لما يقوم به المتدينون اليهود في المدينة المحتلة، خاصة بعد الاعتداءات المتكررة على النساء ومحاولة الفصل بين النساء والرجال في كافة ميادين الحياة.

وتشهد ” بيت شيمش” منذ أسابيع مظاهرات من كلا الطرفين المتنازعين، وقد شاركت أمس زعيمة المعارضة “تسيفي ليفني” وكذلك رئيسة حزب العمل “شيلي يحميوفيتش” في مظاهرة نظمها العلمانيين، احتجاجاً على ممارسات المتدينين داخل المدينة والدعوات للفصل بين النساء والرجال

( منقول )

س
سمو النت عدد التعليقات : 45 منذ 12 سنة

الله يسقي ديارهم
القدس الشريف

اترك تعليقاً