وصف الدكتور عيسى الغيث ، عضو مجلس الشورى وقاضي محكمة الاستثمار العربية، الإخوان والسروريين بأنهم “شامتون شاتمون ، مؤكدا أن موقفه منهم هو موقف “وطني” وليس “شخصي”، نافيا أن يكون تشفى فيهم أو شتمهم “وإنما نصحت ونقدت”.
جاء ذلك، خلال تغريدات لـ “الغيث” عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، مساء اليوم الثلاثاء، ردا على أسئلة لموقع “الرأى” حول موقفه من الإخوان والأوضاع في مصر، متهما “الغيث” بالتشفي في الجماعة رغم تبنيه حملة لمواجهة الشتائم.
وعن الأزمة بينه وبين الشيخ محمد العريفي، رفض “الغيث” التعليق على القضية “احتراما للقضاء”، كما رفض أيضا التعليق على خلافه مع سليمان الدويش ولم ينه الجدل حول ما تردد عن وجود مناظرة بينهما قريبا.
وحول الأسباب التي دعته لترك الكتابة في صحيفة “الرياض”، نفى “الغيث” أن تكون الصحيفة هي التي أوقفته عن الكتابة، مؤكدا أنه قرر التوقف عن الكتابة فيها نتيجة “سياسة احتكار الكاتب” التي تنتهجها “الرياض”، لافتا إلى أنه يكتب متبرعا في عدة مجلات وصحف ومواقع.
وأكد عضو مجلس الشورى، أن الانفتاح الثقافي “عرى المثقفين وأفرز لنا صناع رأي مؤثرين”، لافتا إلى أن الإنترنت عموما ومواقع التواصل خصوصا وتويتر على وجه أخص كافأت الفرص للجميع، فظهرت الإبداعات وانكشف “آخرون”، حسب قوله.
وتابع، أنه لم يهاجم المحتسبين “حقا”، وإنما هاجم “البلطجية بلباس الاحتساب”، مؤكدا أن الفجور في الخصومة معروف عند الغلاة.
وأضاف أنه “إسلامي وابن التيار الديني”، ولكنه مستقل وغير مؤدلج وبلا أجندة حزبية، لافتا إلى أن خلافه مع بعض التيارات الدينية بالسعودية هو من باب الحرية والاحتساب، مؤكدا أنه لا يمكن صهر الخطاب الديني لتوحيده “فالسنة الكونية جعلتنا مختلفين علميا وفكريا و يجب التعامل معها بالسنة الشرعية بفقه الخلاف” حسب قوله.
التعليقات
يعني فية بلطجية بلباس الاحتساب وحونشية كذالك وخريجي سجون واصحاب مخدرات وسجل سيىء في الاجرام ماشاء الله كل يوم نسمع شيى عن هذه الفئة الخبيثة اصبح الناس يعرفون الجانب الاخر لهم المثل صاحب السبعين مقطع مخل في قضية اليوم الوطني
يوم قال الحقيقه زعلتو
بس بس عرفناك ياالغيث…………….عيش حياتك بس …..الله يصلح حالنا وحالك ياالحبيب
سؤالي لك. وش يعني لك الحب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يازينك ساكت
والله ياذا المخلوق ماني مرتاحلك
يا حبك للاعلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وجهك يسد الرزق
والله انه انت البلطجي ولابس عبايت التدين ونت منه بعيد
اترك تعليقاً