تعرضت طالبة في المرحلة الثانوية بمدرسة المتوسطة والثانوية الثانية للبنات بالمجاردة لحالة إغماء وارتطمت على الأرض ، ونتج عن ذلك فقدها للوعي ، وعلى الفور قامت مديرة المدرسة بالإتصال على ذوي الطالبة حيث لم تجد رداً على الإتصالات المتكررة حتى تفيدهم بالحالة الصحية التي تعرضت لها ابنتهم .
ثم اتصلت المديرة بالهلال الأحمر لإسعاف الطالبة ونقلها للمستشفى ، وعند وصول سيارة الإسعاف ، قامت بمرافقتها داخل الإسعاف حتى وصولها لقسم الطوارئ ، ولم تغادر مديرة المدرسة المستشفى إلا بعد أن أفاقت الطالبة ، واطمأنت على صحتها ، بعد وصول ذويها للمستشفى .
وأعتبر عدد من التربويين أن تحمل هذه اللفتة الإنسانية من مديرة المدرسة وحسن تصرفها تعبيراً جميلاً في نفوس الطالبات ، ودليلاً كبيراً على ترابط المجتمع التعليمي وشعور الجسد الواحد ، حيث ضربت مديرة المدرسة أروع الأمثلة في الإهتمام بالطالبات حتى خارج أسوار الميدان التعليمي .
التعليقات
بارك الله فيها بنت الاجاويد الكل يشهد لها بالخير وانا ماانسى كيف كنت وكيف سرت والفضل يرجع لها بعد الله في احتوائي
وانتي ياحاجة لا تخيسي ترى ولا احد حولك بطلي افتراء وكذب وترى كلنا شفنا الموقف وكثر من امثالها راعية الأولة ..
كذابة انا من المدرسة البنت طاحت وخاست بعدين جت واصلا المديرة ما راحت الا عشان تغطي سوءاتها السابقة وبس وعشان ما يحاسبونها ادارة التربية والتعليم على انها تركت البنات بدون ما يكون احد عندهم
سلامات عليك يا منى
مشاالله حنا المديره واقفه فوق راس طالبه مغمي عليه وتدخل الاداره كن الامر لايعنيه
جميل موقف مديرة المدرسه وضربت اروع الامثله للمسؤليه لمدراء المدارس
اترك تعليقاً