دعا أمير منطقة القصيم الأمير فيصل بن بندر، وزير الزراعة فهد بالغنيم، لزيارة المنطقة والوقوف على أضرار “سوسة النخيل الحمراء”، التي ضربت نحو 450 مزرعة بالمنطقة، مختتماً خطاب دعوته للوزير بعبارة “لقد بلغت..اللهم فاشهد”.
وبحسب “الوطن”، فإن جمعية منتجي التمور كانت قد دعت وزير الزراعة للمشاركة في ورشة عمل، كان من المقرر أن تقام نهاية أبريل، بمشاركة مسؤولين من وزارة الزراعة، بهدف التوصل إلى توصيات لمعالجة سوسة النخيل الحمراء التي تجتاح مزارع المنطقة، إلا أن الوزير لم يفد الجمعية بأي رد، ما تسبب في إلغاء ورشة العمل.
ويتوقع أن تتصدر “سوسة النخيل” المواضيع التي سيتناولها لقاء أمير القصيم مع وزير الزراعة خلال زيارته المرتقبة للمنطقة بعد نحو أسبوعين، والتي سيقف خلالها بنفسه على حجم الأضرار التي لحقت بالمزارع جراء “السوسة الحمراء”، ويأمل المزارعون أن تساهم زيارة الوزير في إيجاد حل للمشكلة التي أرقتهم وعجزوا عن معالجتها.
التعليقات
الى الاخوة الافاضل الاحباء الاشقاء استحلفكم ب الله ان توصلوا رسالتى الى سمو امير منطقة الرياض بفضل من الله لدينا الحل وتم تنفيذة بنجاح فى الاحساء والخرج والدرعية وقطر وايطاليا ومصر وغيرها وهو الحقن بماكينه الحقن الايطاليه ولدينا طرق جديدة ومواد طبيعية ولا اعرف كيفية توصيل رسالتى الى سمو الامير الذى احس بمدى قلقه وحزنه على موت النخيل ولكم الشكر والتقدير والاحترام منتظر اى ميل منكم
الغنيم ماذا قدم للزراعه والمزارعين… لقد دمر الزراعة وقضى على مستقبلها ومستقبل المزارعين… اﻻ لعنة الله على الفاسدين.
ماقصر صاحب السمو …..القصور في الوزارات المعنية والسوسة من سنين اجتاحت مزارع المملكة لاتوجد منطقة خالية من تلك الحشرة والتي تتنقل بيوضها في فسائل النخيل من منطقة الى اخرى تحت مراء وانظار الزراعة وتباع على قارعة الطريق بواسطة يائعة متجولين بعضهم اجانب والكل يشاهدهم علما بانة ممنوع الابتراخيص وكشف وهذا ساعد على انتشار تلك الحشرة بسرعة بين اشجار النخيل بعد التفقيس وزراعة تلك الفسائل وفي غياب الرقيب لماذا لم نسئل ونقول من اين مصدر حشرة سوسة النخيل وكيف دخلت الى المملكة وحيث وصل انتشارها وخطورتها الى جميع المناطق لتقضى على النخيل بشكل مخيف غالبية المزارعين اجتهدو اجتهاد فردي لاختراع علاج وصل الى الصدم بالكهرباء وحقن المبيدات داخل النخلة المصابة بفتح فتحات في جرم النخلة لتجد المقاومة الشرسة من الحشرة لتقف في وجة اقوى انواع المبيدات فتكا ……طبعا وكل هذه المحاولات في غياب وزارة الزراعة واهمالها طول هذه السنين حتى وصل الحال الى ماهو علية مثلها مثل شقيقتها الصحة والتي لم تحرك ساكنا حيال فيروس كورونا سوى التهدية والاقلال من خطورتة هناك اهمال واضح وتهاون ترتب علية ما نشاهدة من مقابر جماعية لاشجار النخيل وعلى مستوى المناطق ….و كذالك انتشار الزائر الثقيل الظل بشكل مخيف وعدم ايجاد العلاج لة
أنعم به من أمير يتلمس حاجات المنطقة بمنطقية
تحياتي وتقديري لمجهودات سمو امير منطقة القصيم الذي لا يالو جهدا من اجل رفعة منطقته ولكن سكان بريدة والرس يلاحظون تقصير مدير الشؤون الصحية والنقل في مجال خدمة مدنهم وما حولها على والاولوية لمدينة اخرى معروف على حساب بقية المحافظات
اترك تعليقاً