قررت زوجة مصرية أن تكسر حاجز الصمت، وترفع دعوى “زنا” ضد زوجها وزوجة أبيها، غير عابئة لكل ما قد تسمعه من قبل المجتمع الذي قد لا يرحمها، بحجة التشهير بزوجها.
وجدت الزوجة “نجوى. س” نفسها في موقف لا يحسد عليه، حيث أصيبت بالانهيار الكامل، بعد أن عادت إلى المنزل، لتجد زوجها في أحضان زوجة أبيها.
والد الزوجة يعاني من مرض، جعله مقعد لا يقوى على الحركة، وهو ما استغله الزوج الخائن وعشيقته، ليمارسا معا فعل الخيانة في منزل والد الزوجة.
وتقول الزوجة إن والدتها توفت فتزوج أبيها من فتاة تصغره بـ10 سنوات، لكي لا يتركها بمفردها، وكانت في تلك المدة بمثابة أم لها.
وتتابع الزوجة إنها بعد أن تزوجت، أصبحت تصرفات زوجة أبيها غريبة، فباتت ترتدي ثيابا تكشف الكثير من أجزاء جسدها، وتتجازو كثيرا مع زوجها في التصرفات.
وتقول إنها بعد 3 سنوات قضتها على هذه الحال، قررت أن تترك المنزل، وتذهب بعيدا مع زوجها وطفلتها، إلا أن ألم المرض بوالدها، وقررت حينها أن تدير شركته. وفي هذه الأثناء، استغل الزوج عدم وجود زوجته في المنزل، لينفرد مع زوجة والدها على فراش واحد.
التعليقات
مسكينه الزوجه متحمله و صابره من شان الورث بعد وفاة الزوج المريض ولكن حاجتها للجنس دفعها لمعاشرة زوج البنت في غياب زوجته لانشغالها بادارة شركة الوالد المريض
ليست من المحارم ، هذه لو عندنا كان ما تقابله تحتجب عنه
هذا هو البلا المجتمعات المفتوحه ، يكون هذا الشر ناتج عن الاختلاط
الله المستعان
زنا المحارم عقوبته صارمة بالدِّين لو تطبقوا شرع الله فيهم كان مازاد العدد كل شوي قصص زنا المحارم اعوذ بالله
الحمد لله الذي عافانا
قبحهم الله غفرانك ربي واتوب اليك لاحول ولاقوة الابالله
الى ت1 يتزوج ثاني
حسبي الله عليهم
ايه يا بيبو الكلام ده
امال الشباب اللي ما تزوجووا يعملوا ايه
شهوة الزوج فين يوديها مادامك غايبه
اترك تعليقاً