ذكرت مصدر خاص بـ “صدى” عن اقتحام معلم يحمل رشاش لمكتب التعليم بالداير شرق جازان وأنباء عن مقتل 5 من موظفي المكتب.
التعليقات
س
سيف عدد التعليقات : 5003 منذ 8 سنة
الله يستر القتل اصبح شيء عادي عند البعض .
ا
ابوسيف الازدي عدد التعليقات : 197 منذ 8 سنة
وصلو سته الموتي والسابع في العناية الحرجة نعوذبالله من الشيطان الرجيم وتم القاء القبض علي الفاعل ويبدو انه معتل نفسين
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاه به وفضلنا علي كثير من خلقه تفضيلا
ا
القرشي عدد التعليقات : 3355 منذ 8 سنة
هذا دعاء ثابت عن رسول الله- صلى الله عليه وسلم-كان يدعو بهذا يقول: (اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال)، هذا ثابت عن النبي – صلى الله عليه وسلم-وهذا من دعواته العظيمة ذكرها مسلم وغيره، فغلبة الدين معروف، يعني ثقل الدين وعجزه عن تسديده، وغلبة الرجال أن يغلبوه في أن يقهروه حتى يقتلوه أو يأخذوا ماله، أو يهينوه ويظلموه إلى غير ذلك، فهو يستعين بالله من غلبة الدين وقهر الرجال، فالدين إذا عجز عنه يشغل فكره كثيراً ويهمه كثيراً وربما أتعبه أهله أيضاً، أهل الدين بالمطالبات والخصومات وهم لا يعرفون عجزه وحقيقة أمره، وغلبة الرجال لا شك أنها مصيبة عظمى سواء قهروه على قتله أو قهروه على أخذ ماله، أو بعض ماله، أو قهروه على ضربه، أو قهروه على غير ذلك مما يضره فكله شر وكله بلاء عظيم ومصيبة عظيمة، فلهذا شرع الله الاستعاذة من ذلك.
A
Amjaad عدد التعليقات : 11 منذ 8 سنة
نهاية الثرثرة خمسة جثث
ح
حمد عدد التعليقات : 197 منذ 8 سنة
يا دافع البلاء
ا
الرجل الدي كويس عدد التعليقات : 10124 منذ 8 سنة
لاحول ولا قوة الا بالله
ا
الغامدي جدة عدد التعليقات : 388 منذ 8 سنة
يا ساتر استر
اعوذ بالله من غلبة الدين و قهر الرجال
التعليقات
الله يستر القتل اصبح شيء عادي عند البعض .
وصلو سته الموتي والسابع في العناية الحرجة نعوذبالله من الشيطان الرجيم وتم القاء القبض علي الفاعل ويبدو انه معتل نفسين
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاه به وفضلنا علي كثير من خلقه تفضيلا
هذا دعاء ثابت عن رسول الله- صلى الله عليه وسلم-كان يدعو بهذا يقول: (اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال)، هذا ثابت عن النبي – صلى الله عليه وسلم-وهذا من دعواته العظيمة ذكرها مسلم وغيره، فغلبة الدين معروف، يعني ثقل الدين وعجزه عن تسديده، وغلبة الرجال أن يغلبوه في أن يقهروه حتى يقتلوه أو يأخذوا ماله، أو يهينوه ويظلموه إلى غير ذلك، فهو يستعين بالله من غلبة الدين وقهر الرجال، فالدين إذا عجز عنه يشغل فكره كثيراً ويهمه كثيراً وربما أتعبه أهله أيضاً، أهل الدين بالمطالبات والخصومات وهم لا يعرفون عجزه وحقيقة أمره، وغلبة الرجال لا شك أنها مصيبة عظمى سواء قهروه على قتله أو قهروه على أخذ ماله، أو بعض ماله، أو قهروه على ضربه، أو قهروه على غير ذلك مما يضره فكله شر وكله بلاء عظيم ومصيبة عظيمة، فلهذا شرع الله الاستعاذة من ذلك.
نهاية الثرثرة خمسة جثث
يا دافع البلاء
لاحول ولا قوة الا بالله
يا ساتر استر
اعوذ بالله من غلبة الدين و قهر الرجال
اترك تعليقاً