أفتى الشيخ عبدالرحمن بن ناصر البراك، بعدم جواز طلب المعتكف في المسجد طعاماً بالجوال من المطعم، أو المتاجرة بالأسهم من جهازه المحمول،” أجاز خروج المعتكف لطلب الطعام، وأنه لا حرَج أن يستلمه بعد ذلك في المسجد، ويعطي عامل المطعم الثمن؛ لأنه ديْن عليه، وثبَت في السنة قضاء الديْن في المسجد .
كما أوضح الشيخ محمد صالح المنجد، أن طبخ الطعام وإرساله للمعتكفين بالمساجد فيه من الأجر العظيم؛ واصفاً خدمتهم بالشرف.
وأضاف: “إذا كان فضل إطعام الطعام كبيراً؛ فكيف إذا كان إفطاراً أو سحوراً؟! وكيف إذا كان مَن يأكله أهل الطاعة والعابدون”.
التعليقات
استندوا على هواء انفسهم
حفظ الله علماءنا وشيوخنا من كل سوء
لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد روى الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا رأيتم من يبيع أو يبتاع في المسجد، فقولوا: لا أربح الله تجارتك”……
وعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الشراء والبيع في المسجد، وأن تنشد فيه الأشعار….. رواه الترمذي وأبو داود وغيرهما.
ولهذا ذهب جماهير أهل العلم إلى كراهة البيع والشراء في المسجد، سواء كانت السلعة حاضرة أو غائبة موصوفة، وذهب بعض أهل العلم إلى تحريم البيع والشراء في المسجد، مع اتفاق الجميع على أن ما عقد من البيع في المسجد لا يجوز نقضه.
الشيخ حفضه الله لم يفتي الا بعلم مستندا بفتواه على أحاديث مروية عن النبي صل الله عليه وسلم .. ولكن هؤلاء الجهال الذين اعترضو على فتواه وتطاولو عليه .. على اي شي استندوا ؟
الان اللى جالسين يقولوا تشدد ولازم تيسير الدين
أولا أسألكم بالله كم مره اعتكفتوا
ثانيا الشيخ يتكلم بعلم اذا انت وياه ما فهمتوا طز فيكم
ثالثا ليش ايش موضوع فيه فتوى لشيخ نجد نفس الأسماء تسب والعن وتشكك
العلامة البراك له كل التقدير والاحترام صريح لا يجامل.
احسن من اللي يضحكون على الناس باسم الخمس والمتعة والناس تقدسهم.
ما شوف في الجوال حرام
رحم الله الشيخ بن باز كان يحول الفتاوى للشيخ البراك اذا كان موجودا عنده
كل واحد صار يفتي
ورحم الله ابن باز لم يفتي أحد في عهده
اللي اعرفه ان المعتكف ياخذون منه الجوال وانا واحد جربت هالشيء ياخذون الجوال. ويعطونا كتب فقهية وطبعا مع القران ونقضي اليوم كله بالقراءة والصلاة والتعبد اما الأكل والشرب الفطور مع افطار الصايم وكل معتكف اهله يجيبون له أكله وشربه اما الطلب من المطاعم اول مرة اسمعها
الدراويش اللي مافهموا الفتوى يقرأوً تعليق الاخ بدوايزر
ففيه توضيح للفتوى
المسجد مكان عظيم يجب احترامه وثانيا المشترى الطعام ربما يكسر قلوب الضعفاء المعتكفين في المسجد ثالثا وجهه نظر الشيخ معقوله
مريض الله يشفيك ايش لايجوز ومايجوز لو طلبها بالجوال ..
عزالله من يمشي على فتاويك مايلحق خير ( ميزو السعوديه )
سبحان الله!!!
أي حكم فيه حلال أو حرام يجب أن يقول فيه القائل (حلال أو حرام) لقول الله تعالى … أو لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم…
دين سمح وواضح ولايزال هنالك من يريد ان يضيق على عباد الله والجوال تقنية حديثة فاي دليل استند عليه هذا الشيخ في فتواه واذا كان اجتهادا وقياسا فعلى اي شيى كان هذا القياس !! التشدد في الدين تنفير منه ..
الله يجزاك خير الجزاء
الفرق بين طلب الطعام من الجوال وطلب الطعام خارج المسجد كالآتي
إن طلب الطعام بالجوال فيه نوع من المتاجرة داخل المسجد بمعنى إن المتاجرة ترتكز على عنصرين هما ( البيع والشراء) وهذا متحقق بالجوال
وقد يغفل البعض عن نقطة مهمة إلا وهي حينما يرى بائع المساويك داخل صحن مسجد ما ، ويقوم بالشراء منه وهذا أيضا محرم لاكتمال عملية البيع والشراء داخل المسجد .
بخلاف لو خروج المعتكف لطلب الطعام ينتفي معه عنصري المتاجرة ويبقى فقط سداد الدين داخل أروقة المسجد وعليه يجوز دفع الثمن كدين على المعتكف يسدده داخل المسجد وهذا من التيسير على الرغم من وجود شبهة المتاجرة ، وحتى لا تقع في الشبهة اطلب الطعم وادفع الثمن خارج المسجد وبهذه الطريقة تسلم من الشبهة والوقوع في البيع والشراء المنهي عنهما .
ارجو من مشايخنا الكرام عدم التشدد في الفتاوي زيادة عن اللزوم ، وعدم تنفير الناس ، فالدين يسر فقد كان الرسول (ص) يختار ايسر الامور اذا خير بينها .
الله اعلم، ولكن يجب توضيح الحكمة من عدم جواز طلب الطعام عن طريق الهاتف المحمول، مع العلم أنه لاحرج على المعتكف ان يطلب اهله عن طريق الهاتف المحمول للاطمئنان عليهم.
عادي وان طلب بالجوال . لسي ناس عايشه في الزمن الحجري. والله مانحتاج فتوتك تلك ..
كل واحد يفتي من كيسه
فاهمين الإعتكاف غلط?
اترك تعليقاً