يشهد كورنيش الدمام حالة من الذعر بين المواطنين ، عقب مشاهدتهم إقبال أحد الأشخاص علي الإنتحار وإلقاء نفسه في بحر كورنيش الدمام .
ومن جانبها تٌباشر الجهات الأمنية ، البلاغ المقدم لها بمشاهدة المواطنين لأحد الأشخاص يقوم بالقفز من أعلى سور الكورنيش ويسقط في البحر بكورنيش الدمام ، وانتقلت القوات لمكان الواقعة ومازالت فرق البحث تواصل عملها .
التعليقات
لا حول و لا قوة الا بالله
قال تعالى( ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا) البعد عن الله واليقين ان الدنياء دار ابتلاء هي التي تنجي من همزات الشياطين وكل إنسان مبتلاء من يصبر ويتقي يفرج عنه العسر بعده يسر كثير من الأمراض النفسية التي تودي الا القلق والاكتئاب عدم الرضى بما قسم الله لك وعلم ان الله مبتلاك الى ليعافيك الله ارحم بك من نفسك الصبر ثم الصبر ء٠
يؤتى يوم القيامة بأتعس الناس في الدنياء فيغمس غمسة في الجنه فيقول الله سبحانه وتعالى هل لقيت شرآ قط فيقول لاولله سبحانك انا في النعيم منذ خلقتني ٠
يؤتى يوم القيامة بأسعد الناس في الدنياء فيغمس في النار فيقول الله سبحانه وتعالى هل لقيت خيرآ قط فيقول لاولله انا في البؤس منذ خلقتني ٠
السعادة الأبدية بالجنة فصبر فما صبرك الا بالله
قال رسول الله ص إعمار أمتي بين الستين والسبعين وان طال بك العمر مئة سنه ألان السنه كشهر الله يرحمنا برحمته
قال تعالى (وعبد ربك حتى يتيك اليقين )
قال تعالى( ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا) البعد عن الله واليقين ان الدنياء دار ابتلاء هي التي تنجي من همزات الشياطين وكل إنسان مبتلاء من يصبر ويتقي يفرج عنه العسر بعده يسر كثير من الأمراض النفسية التي تودي الا القلق والاكتئاب عدم الرضى بما قسم الله لك وعلم ان الله مبتلاك الى ليعافيك الله ارحم بك من نفسك الصبر ثم الصبر ء٠
يؤتى يوم القيامة بأتعس الناس في الدنياء فيغمس غمسة في الجنه فيقول الله سبحانه وتعالى هل لقيت شرآ قط فيقول لاولله سبحانك انا في النعيم منذ خلقتني ٠
يؤتى يوم القيامة بأسعد الناس في الدنياء فيغمس في النار فيقول الله سبحانه وتعالى هل لقيت خيرآ قط فيقول لاولله انا في البؤس منذ خلقتني ٠
السعادة الأبدية بالجنة فصبر فما صبرك الا بالله
قال رسول الله ص إعمار أمتي بين الستين والسبعين وان طال بك العمر مئة سنه ألان السنه كشهر الله يرحمنا برحمته
قال تعالى (وعبد ربك حتى يتيك اليقين )
حرر الرد
الله المستعان….
حرر الرد
حرر الرد
حرر الرد
لا حول ولا قوة الا بالله
من نقص إيمانه بالله عز وجل وأبتعد عن ربه هذا مصيره
ضياع في الدنيا وعذاب في الاخرة
من عرف الله في الرخاء كان معه في الشده
اترك تعليقاً