واصل سوق العقارات انهياره، حيث يشهد حالة من الركود وسط كثرة من العروض مع قلة الطلب على الشراء.
ويظهر في الفيديو مزاد علني أقيم ، أمس، ببريدة لحي مكتمل الخدمات وفيه مستوصف ومدرسة ونصفه به سكان، ومع ذلك فتح باب المزاد بـ ٢٠٠ ريال للمتر ولم يرتفع السعر وتم البيع رغم وجود بنك البلاد، مع تقديم عروض للتقسيط.
التعليقات
يسولف علي احد كبار السن يقول كان ياخذ الارض التجاريه ب 50 ريال زمان والاراضي الاخرى ب5ريال وب10ريال اللي بيشتري لايستعجل
حرر الرد
مجنون من يشتري العقار الآن ويجب الحجر عليه , لأن السعر المستهدف خلال الستة أشهر القادمة أقل من السعر الحالي بنسبة 40% . وخلال نهاية رمضان سيفقد السوق 60% من قيمته الحالي .
أي أن الأرض التي يباع فيها المتر حالياً بسعر 2000 ريال ستصبح بعد رمضان بسعر 800 / 900 ريال .
والفيلا التي تباع حالياً بسعر مليونا ريال سيصبح سعرها 800 / 900 ألف ريال .
هذا الكلام حقيقة وليس مبالغة أو منفعة لأحد أو ترديد لكلام أشخاص متنفعين , بل هناك مخطط تسير عليه الأمور ويستهدف تلك النسب وبالقوة .
اترك تعليقاً