روى الفنان الكويتي سعد الفرج بعض الآثار السلبية لغزو العراق لدولة الكويت و الآثار والمآسي لا تزال كثير من منازل الكويتين تتجرع ويلاتها حتى الآن.
وقال الفرج، في حديث لبرنامج “المقابلة” على قناة “الجزيرة”، أنه يعيش هذه الآثار عبر مأساة في منزله بشكل يومي، حيث إن أحد أبنائه أصيب بصدمة نفسية وفقد عقله إثر التعذيب الذي تعرض له بعدما وقع أسيراً لدى القوات العراقية ، مضيفاً أنه لم يترك سبباً يمكن أن يسهم في إعادة ابنه إلى طبيعته إلا وأخذ به، حيث حاول علاجه في أماكن عدة.
و اكد الفرج أن الغزو كان صدمة كبيرة له بشكل شخصي، خصوصاً أنه كان من الناشطين العروبيين، لدرجة أن صور صدام حسين كانت معلقة في منزله.
التعليقات
الأخت نوال
يقولون خلها فالقلب تجرح بعدين الشكوى لغير الله مذله
كان الله بعونك واشفى مريضكم
الله يهديه ويهدينا هذا الممثل التزم له فترة بسيطه واطلق اللحيه والتحق في دروس عند الشيخ ابن عثيمين
ثم عاد كما كان . الله يشافي مريضه ومرضى المسلمين
ما حصل قد حصل اتركو الماضي و عيشو حاضركم ومستقبلكم و اعرفو عدوكم الحقيقي ايران و احذروهم و استعدو لهم و لغيرهم
نبش الماضي ليس منه الا اثاره الفتن و الأحقاد بين العرب و المسلمين
لا نريد الدخول في نقاش و جدل عقيم من اجل مستقبل افضل و صفوف المسلمين موحده بدون أي خلافات تشتت شمل المسلمين
ياسبحان الله واللي يشوفك بالمسلسلات والمسرحيات والتهريج والضحك مايتوقع عندك مأساة
لاحول ولاقوه إلا بالله .الله يشافيه إن شاء الله .
اترك تعليقاً