كشف رئيس مركز تحديد وتصحيح الجنس في مستشفى جامعة الملك عبدالعزيز بجدة، البروفيسور ياسر صالح جمال الأسباب التي تؤدي إلى ظهور حالات تجرى لها عمليات تصحيح جنس.
و قال البروفيسور أن أبرز الأسباب الوراثة، بنسبة كبيرة، وتناول أدوية، أو وجود اختلال في هرمونات الأم يسبب خللا في تكوين الأجهزة التناسلية أثناء الحمل، محذرا من زواج الأقارب، ومن تناول الهرمونات وغيرها من الأدوية، التي قد يكون لها تأثير هرموني على الجنين يؤدي إلى خلل في تكوين الأجهزة التناسلية.
وأوضح أن المركز رفض بعض الحالات التي طلب أصحابها تغيير الجنس وليس التصحيح، باعتبارها حالات نفسية وتُعرف بحالات فقدان الهوية، وعلاجها لدى الأطباء النفسيين وليس لدى المركز، لافتاً إلى أن فترة الانتظار لحين إجراء الجراحة تصل إلى 5 سنوات حتى يتم تقييم الحالة وتحديد موعد لها.
و ذكر رئيس مركز تحديد وتصحيح الجنس في مستشفى جامعة الملك عبدالعزيز بجدة، أن المركز أجرى 1030 عملية تصحيح جنس لحالات من داخل وخارج والمملكة منذ افتتاح المركز قبل نحو 10 سنوات وحتى الآن.
التعليقات
والله لو تجيب مجلدات
ماراح يقتنعون الشيبان
مثل سالفة الكورونا والابل
…..بحثك هذا بله واشرب مويته
والله لو تجيب مجلدات
ماراح يقتنعون الشيبان
مثل سالفة الكورونا والابل
…..بحثك هذا بله واشرب مويته
دادي بادي يبن سنادي
كان يقولها جدي الله يرحمه
اذا ما اعجبه شي
خل عنك الاسطوانة المشروخة زواج الاقارب الواقع يكذبكم
من واقع مجتمعنا ومن اجيال ماعندنازواج الا من محيط العيلة عيال عم وعيال خال
والحمد لله مافينا الا العافية
اترك تعليقاً