نشر أوفير جندلمان باسم الحكومة الإسرائيلية، على صفحته الرسمية في الفيسبوك مقطع فيديو للإمام الراحل محمد متولي الشعراوي، يصف استخدام مكبرات الصوت لرفع الأذان بأنه “غوغائية تدين”، قائلًا: إن “مكبرات الصوت نقمة ابتليت بها الأمة الإسلامية” وذلك بهدف تبرير تصويت الكنيست الإسرائيلي بالقراءة الأولى لصالح حظر رفع الأذان بمدينة القدس وفلسطين 48 عبر مكبرات الصوت، والذي أثار موجة من الانتقادات الحادة من قبل الأعضاء العرب بالكنيست.
كما نشرت صفحة “قف معنا بالعربية” الإسرائيلية الفيديو قائلة: “ما تردده الآن أفاعي التضليل والتحريض عن عزم الكنيست منع رفع الأذان عارٍ تمامًا من الصحة.. القانون لوضع حد لضجيج مكبرات الصوت ليلًا وهو معمول به في عدة دول عربية وإسلامية”،مضيفة : “إليكم قول القطب الإسلامي محمد متولي الشعراوي في حكم استخدام مكبرات الصوت في رفع الأذان بصوت عالٍ: “غوغائية تدين” وحكمها “باطلة”.
وكان الكنيست الإسرائيلي أقر قبل يومين، بالقراءة التمهيدية قانون منع الأذان في مساجد القدس والداخل، بصيغته المعدّلة.
التعليقات
الأخ أحمد هذا الذي تتحدث عنه بكل إزدراء له الفضل بعد الله في تعليم الكثير من علماء الوطن في عهد الملك
سعود رحمه الله وهذا الذي تزدريه له الفضل بعد الله في إبقاء مقام إبراهيم عليه السلام في مكانه وعلى هيئته التي
تراها اليوم بعد أن أفتى الكثير من علماء الوطن بنقل المقام من جوار الكعبة إلى الصفا ولكنه كان الوحيد
الذي وقف ونقض تلك الفتوى وارسل ببرقية للملك سعود بخصوص بطلان فتوى نقل مقام إبراهيم عليه السلام
وبالفعل أستمع له الملك سعود وأستمع لحجته ودليله الذي يحرم نقل المقام وبقي المقام كما تراه اليوم
وهو من افتى بعمل القفص الزجاجي الذي تراه اليوم حتى ينتبه الطائفون للمقام ويكون عازلآ بينهم وبين
ماكانوا يفعلونه سابقآ من التمسح بحجر المقام والتبرك به والعياذ بالله ولو أسردت لك فضل هذا العالم الجليل
بعد الله على الكثير من علماء الأمة وعلى الأمة الإسلامية فلن تكفي كتب ومجلدات لحصرها رحمك الله
ياشيخنا الجليل وأسكنك فسيح جناته .
احمد لو تجمع جماعتك ماوزنتو قدر علمه الذي يحمله اترك عنك ها الكلام كان في زمنه هو الوحيد الذي يظهر على شاشات التلفاز بينما ربعنا كان يحرمونه ويرونه من اكبر الكبائر
اولا هاذا الشعراوي لايوخذ بكلامه لانه صوفي اشي الثاني كلامه يخص مايحصل في مصر حيث ان المساجد يفتحون المكرفون قبل صلات الفجر في ساعتين ويفتح تسجيل فيه اهازيج صوفيه وبعده قران حتا يحين اذان الفجر وهاذا ازعاج وليس من الاسلام في شي وصوفية مصر ابتليت فيها الامه الاسلاميه مع تعالي العلمانيه والمنافقين
اترك تعليقاً