صرح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية بأنه أثناء قيام قوات الأمن بتنفيذ مهامها في متابعة وتعقب المطلوبين أمنياً الذين اتخذوا من المنازل المهجورة التي تم إخلاؤها من سكانها بحي المسورة ببلدة العوامية ضمن مشروع تنموي تطويري أوكارا لهم ومنطلقاً لأنشطتهم الإرهابية ، فقد تعرض رجال الأمن عند الساعة التاسعة والنصف من صباح يوم السبت 12 / 6 / 1438هـ ، لإطلاق نار كثيف بحي المسورة من مصدر مجهول مما استوجب التعامل مع الموقف وفقاً لمقتضياته ، حيث أسفر ذلك عن إصابة المطلوب للجهات الأمنية / وليد طلال علي العريض ، نُقل على إثرها إلى المستشفى وتوفي لاحقاً، فيما لم يتعرض أحد من رجال الأمن لأي أذى ولله الحمد .
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد بأن الجهات الأمنية ماضية في تعقب جميع المطلوبين ممن أفسدوا في الأرض، وإخراجهم من أوكارهم وتأمين سلامة المواطنين والمقيمين وحماية الممتلكات العامة والخاصة والمشاريع التنموية ببلدة العوامية من عبث وإجرام هؤلاء الإرهابيين الذين لن يجدوا بإذن الله موطىء قدم لجرائمهم الإرهابية ، كما تثمن عالياً التعاون المستمر من المواطنين والمقيمين في محافظة القطيف مع الجهات الأمنية في الكشف والقضاء على كل من يسعى إلى زعزعه الأمن والاستقرار، والله الهادي إلى سواء السبيل.
التعليقات
شكرا لرجال الأمن على جهودهم الطيبه لمحاربة هؤلاء الخونه احفاد ابن الرمطي المجوسي
بصراحه محافظه القطيف والقرى التابعه لها تحتاج الى غربله سكانيه اي نقل البعض الى محافظات اخرى واستبدالهم بمواطنيين اخرين . ثم يجب هدم البيوت لتوسيع الشوارع وانشاء مخططات بطريقه هندسيه وامنيه . عندما يتم تشتيت اهل العواميه مثلا والمسوره وغيرهم ودمجهم بمجتمعات اخرى ستتغير افكارهم وقد يغير البعض مذهبه المنحرف ويهديه الله الى سواء السبيل
الوضع بمنطقه القطيف يحتاج الى عزيمه وصبر لايجاد منطقه منظمه ونظيفه وخاليه من الخونه
كذلك المزارع تحتاج الى تنظيم ومعرفة ملاكها
الله لا يرحمه
عقبال البقيه نسمع خبرهم واحد تلو الثاني ، الله يدوم علينا نعمة الامن والامان وتحيه لرجال امننا البواسل.
تكلم كثير يجب على الحكومة هدم بيوت القديمة في القطيف يوجد مخططات صفوي
2- وقف استخراج صكوك المزارع في القطيف سبب المزارع للبدو قبل 300 سنة
3-وقف مخططات الأرضي في القطيف يجب توسيع شوارع
عطيكم مثل حي القلعة في القطيف كانت من اشرس وقوى من العوامية ضد اهل السنة
لما هدم بيوت القلعة لايذكر اسم قلعة
كان قلعة القطيف قتل احد اهل السنة من البدو عند الماء شرب سوق الخميس
ليش السكوت على هؤلاء الارهابيين فمكانهم معلوم ليش ما يداهمون المكان ويقضون على اذناب الفرس ونحن شباب السعوديه جاهزون بس اشاره من سلمان الحزم
با النسبه للارهابي وليد العريض اذهب الى جهنم وبئس المصير بعت بلدك من اجل الفرس فهذا جزاك والعقبه للباقين نفس مصيرك جهنم وبئس المصير
تكرما
كتابة
جملة
( بها فساد عظيم )
في
بحث
اليوتيوب
أو
قوقل
وسترون
أمراً
لا يمكن
السكوت
عنه
إطلاقاً
شكرا لرجال الأمن على جهودهم.
عسكم على القوه
انا جاهز للمشاركه مع رجال الأمن ولي الفخر والشرف اي وقت
اترك تعليقاً