أثار إيقاف السلطات الأوغندية لأكاديمية بارزه تٌدعي ستيلا نيازي الأستاذة في جامعة ماكيريري ، ضجة كبيرة في الدول الواقعة شرقي أفريقيا ، لٌجرأتها وشجاعتها في انتقاد الرئيس الأوغندي موسيفيني الذي يحكم البلاد منذ عام 1986 ، في حين لا يجرؤ سوى قلة على انتقاد أسرة الرئيس بتصريحات جريئة أو واضحة.

هذا وقد وجهت السلطات إلى ستيلا نيازي الأستاذة في جامعة ماكيريري تهمة ” التحرش الإلكتروني والاتصال المسيء “، ومن جانبها أنكرت نيازي الاتهامات ووصفت موسيفيني بالرجل “غير شريف”، مؤكدة أنه ” أساء لشعب أوغندا “.