ضبطت الشرطة الأإسترالية ، رجلًا يٌدعى بنيامين مورهاوس (40 عاما) ، من سيدني بتهمة بتصوير أكثر من 200 شخص، من بينهم أطفال، في المراحيض العامة بأنحاء المدينة، من أجل ” إشباعه جنسيا ” ، حيث قام بوضع كاميرات سرية تحت أحواض المراحيض في العديد من محطات القطارات، وأحد مراكز التسوق، خلال شهري شباط وآذار الماضيين.
واتهم مورهاوس، الذي ألقي القبض عليه في 22 آذار الماضي، بخمسة اتهامات، بتصوير أشخاص أثناء قيامهم بعمل خاص، من أجل ” الإثارة الجنسية أو الإشباع الجنسي ” ، مع تصنيف اثنين من تلك الاتهامات بالخطيرة، لأن الضحايا المزعومين، وهما صبي وفتاة، يبلغان من العمر أقل من 16 عاما.
وبحسب وسائل الاعلام المحلية، حضر مورهاوس إلى المحكمة يوم الاربعاء، للمثول أمام قاض، وهو يرتدي بذلة، وهرب وهو يرتدي سترة بغطاء للرأس وبنطالا من الجينز ونظارات شمسية.
واستمر الإفراج عن المتهم بكفالة، ومن المقرر مثوله أمام المحكمة مجددا في 31 أيار المقبل.
التعليقات
قليل أدب ومجرم الله يقرفه?والمرضى أشكاله.
اي اشباع جنسي واي قرف -تصورهم اثناء قضاء الحاجه ماهي الفايده –
استغفر الله لوعاااان ..!
معفن
لا عيب في ديار اللاعيب ..
قرف???
????
??
الحمد لله بس ?
من المؤكد ان مريض نفسي
اترك تعليقاً