توصل مبتعث المملكة في أستراليا «ظافر بن محمد الأحمري» إلى طريقة جديدة تساعد في الكشف المبكر عن إصابات الدماغ للأطفال «الخدج» وأماكنها؛ الأمر الذي يوفر مليارات الدولارات.

ويدرس المبتعث الدكتوراه في جامعة موناش، في تخصص دراسة وظائف المخ والأعصاب باستخدام الرنين المغناطيسي.

‏وقال «الأحمري» إن التطور في علوم الطب ساعدت في ارتفاع نسبة الحياة للأطفال “الخدج” بعد الولادة، حيث تصل إلى نسبة ٥٠٪‏، ولكن يعاني الطفل الذي يبقى على قيد الحياة لإصابات دماغية وشلل مما يكلف والديه والدولة مبالغ مالية عالية تصل إلى مليارات الدولارات، وفقًا لصحيفة «المدينة».