تعتزم الحكومة استبدال العمالة الوافدة في جميع الدوائر الحكومية بعمالة وطنية خلال ثلاث سنوات.
وطلبت وزارة الخدمة المدنية من جميع الجهات الحكومية استبدال العمالة الوافدة خلال المدة المذكورة.
وصرح نائب الوزير أنه ” لن يكون هناك عمال مغتربون في الحكومة بعد عام 2020 “.
يذكر أن هناك 70 ألف وافد في القطاع العام، وفقا لأرقام الوزارة.
التعليقات
هههههههه تقصدين الأخطاء الإملائية والله غصب عني لاني قاعد أشارك بواسطة الجوال الكيبورد طبعا مو زي حق اللابتوب أدق حرف الباء يطلع الياء أو العكس والعين
والغين كثيرة مثل هذه وأحيانا هو يختار الكلمة من الكلمات اللي فوق الحروف والمقاربة لاتريد وليست مطابقة ثم يقع الغلط بس لا تدققين خليها بالتخمين مشي حالك المعنى مايضيع هههههههه
ايـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه هــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
وماذا تقصدون بكلمة ((( عمالة وطنية )))
هههههههههههههه الله يسعدك يا وطني. الان اثبت انك من عيال صدى. الاغلاط. في الكلام خير دليل
تذكرت وافد عربي تم تكليفة محاسب بقطاع عسكري حساس ووظيفتة أساساً عامل زراعي وفق مسير الرواتب ..
وطبعا هذه الليلة لن اعلق عن الاخبار والمواضيع المنشورة وسابدأ إن شاء الله من الغد أو بعد غد وارجوا أن استفيد من ما يطرح هذه الصحيفة من أخبار ومواضيع شتى وكذلك بالتأكيد من تعليقات الاخوة القراء استفادة تضيف لي وهذا ليس غريبا على صدري وقرائها أن أضيف لرصبدي المعلوماتي الكثير كما أرجو ان أضيف ولو القليل.
اشكر الجميع وتحياتي
الاخوة القراء احييكم جميعا . ويسعدني الانضمام إلى هذا الصرح الإعلامي الكبير الذي لست جديدا عليه فقد كنت معلقا هنا واتبادل مع الاخوة المعلقين النقاش في شتى المواضيع الهامة وقد غادرت ولم أعد اعلق اعلق منذ عامين تقريبا لمشاغل واهتمامات أخرى وقبل شهر عدت للتعليق ولكن ليس في صدى
وقلت لاجرب مكان آخر وليتني لم أفعل فقد تعبت جدا في تعليقاتي معهم لأن أكثر من نصف التعليقات لا تظهر بحجة مخالفتها للنشر رغم أنها انتقاد هادف وبسيط لا يتعرض للاشخاص مهما دنو أو علو ومبتعدأ عن أي كلمة بذيئة. كما أن لدي خطوط حمراء وخاصة في الدين والسياسة وشخصياتها أراعيها و لايمكن الاقتراب منها فضلا عن تجاوزها والمثير للدهشة والاستغراب هو نشر تعليقات للبعض في غاية البذائة والانحلال الخلقي ولا ادري ماامعايير التي تنتهج ها تلك الصحيفة ام هي تقديرات لمسؤولي النشر وبمعاييرهم هم التي تختلف من شخص لآخر وهذا هو الاحتمال الأقوى وذلك لاني أعلق بشيء واتوقع رفضه وينشر وتعليق عادي جدا وبعيد عن احتمال رفضه ويرفض…
نعود هنا ونترك تلك الصحيفة رغم اني بغاية الأسف لطول الموضوع ولكن بسبب البداية والتعريف بي من خلال العامين الماضيين.
لما كنت هنا شاركت بمعرف غير هذا ولكن اخترت هذا المعرف لسببين الأول لحبي وهيامي الشديدين لوطني المملكة العربية السعودية .ولأنه نفس معرفي في تلك الصحيفة لغرض في نفسي. اتمنى ان اجد واحاور بعض من كنت أقرأ تعليقاتهم القيمة وكذلك من كنت اتبادل النقاش معهم
وفي الختام ارجو قبولي أخا بينكم نتبادل الآراء وننافشها دون الإساءة لأي شخص وبعيدا عن الكلمات البذيئة
تقبلوا تحياتي واحترامي والسلام عليكم
يكون خير ..
اترك تعليقاً