يبدو أن الرئيس الفرنسي ماكرون وزوجته أمامهما شوط كبير للاعتياد على الحياة في القصور الرئاسية المليئة بالبروتوكولات والترتيبات المختلفة عن الحياة العادية .

أنبأ عن هذا حدوث لحظة ارتباك سريعة بينهما أثناء تحيتهما للجمهور المحتشد بساحة قصر الاليزيه،إذ هم ماكرون بالدخول للقصر بينما لازالت زوجته تحيي الجمهور،وعندما انتبهت وهمت هي الأخري بالدخول كان ماكرون قد اتخذ قراره بالعودة لجانبها مرة أخرى.