تداول مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، للاعب نادي الهلال والمنتخب الوطني نواف العابد، بصحبة بنتين من معجبات اللاعب الدولي.
وكان نواف العابد قد غاب عن مواجهة الأخضر أمام استراليا والتي خسرها المنتخب الوطني بنتيجة ثلاثة أهداف لهدفين، وذلك لحصوله على البطاقة الصفراء الثانية في مباراة العراق يوم 28 مارس الماضي.
التعليقات
عدلو العنوان، اكتبو نواف العابد مع السلقات
لو كل واحد يرضخ للمعجبات او المعجبين سوف يسلك طريق الهاويه لذلك الواسامه نعمه يجب الحفاظ عليها في الخير وربما اختبار من الله للعبد أمام ربه
أنالله وانا اليه راجعون والله انها مصيبه ،وحرمة مكه والمدينه وقبر اطهر نساء الارض يطلعون فشق منها كذيه !! الله يسترنا فالدنيا والاخرة .
من قدك معاك ملايين اطنخ ومن حقك
تفاهات وش الجديد
والا عب الخبل هذا كيف يرضا اعزذ بالله عبد وحره
معك فلوس ترخص تحت أقدامك بعض النفوس
استغفر الله
والله ما اشره على البنات اشره على أخوانهم والدينهم اللي تاركينهم يهيتون ويتصورون مع أي أحد
خصوصا هالدوسريه ام حواجب كأنها ……. اخوانها طالعين معها ويقولون نفتخر فيها
………..على أصول !
بالنسبه للاعبين كره القدم عندهم شي طبيعي جدا بالنسبه لجمهور في الشارع العام أو في الأماكن العامه .
…………..
إن لم تستحي فاصنع ما شئت !!
عقول ناقصه والعابد فاغر ماهو مصدق والبنات ماعاد يستحون
معظم اللاعبين لهم لقطات فديو مع معجبات وبعض منهم يرقص ويتمايل معهن واليو تيوب حافظها كلها فلا احد يزايد على انه سيد الفضيله وان اللاعب قد صبأ حتى كتاب هذه التعليقات قد ستر الله ما مضى الله يستر على جميع المسلمين
لا حول ولا قوة الا بالله
ما ضيعوا اللعيبة الا البنات
النائحات المستأجره الذين ادمنو اللطم والبكاء والعويل في القنوات الرياضيه سيستغلون هذا المقطع لتشويه سمعة اللاعب ، ثم يظهرون بعدها مرتدين عباءة الوطنيه بكاءا وعويلا على المنتخب ،
سيستمتع جمهور كرة القدم الخليجي بالصفعات التي ستتلقاها اندية الفقر وما ينتج عنها من انتشار هائل لاتباع هذه الانديه في القنوات الرياضيه ، وعندما يقترب الهبوط الى الاولى ستزداد وتيرة البكاء والعويل الى ان تبلغ منتهاها قبل انتداب حكم محلي لينتشل النادي الفقير من هاوية الهبوط كما حصل في مرات سابقه
هذه الدنيا مجالس العلم تحتاج ناس ومجالس الفسق تحتاج ناس ومقاطع الخير تحتاج ناس ومقاطع السوء تحتاج ناس والخير له ناس والشر له ناس طرق عده -ولكن في الاخره طريقين لاثالث لهما-
نعم الدياثة عامله شغل في المجتمعات العربية للأسف بشكل عام .. والشواهد كثيرة ومافي شي مستور عيني عينك .. لو كان هناك إيمان حقيقي وخوف من الله لدى هؤلاء ومن شابههم لماء رأينا هذه المناظر السيئة لإن الحياء شعبة من الايمان كما قال صلى الله عليه وسلم .. وصدق رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم لا يدخل الجنة ديوث قيل ومن الديوث يا رسول الله قال الذي لا يغار على محارمه ..
ونعم التربيه وتظل الدياثه عامله شغل في المجتمع .
اترك تعليقاً