يعتقد العلماء أن الموقع الأثري “ موهينجو دارو ” الواقع بمقاطعة السند في باكستان، قد تعرض لكارثة نووية في العام 2000 قبل الميلاد.
وقال ديفيد دافنبورت، صاحب هذه النظرية الذي ذكر ذلك في كتابه “دمار ذري في العام 2000 قبل الميلاد”، الصادر في العام 1979: “ لقد تحولت الصخرة إلى صهارة سائلة بفعل الحرارة، ثم انصهرت زجاجًا ”.
وبعد خمس سنوات من اكتشاف أطلال موهينجو دارو في باكستان، تم العثور على 44 هيكلًا عظميًا بشريًا على مشارف هذا المكان، وكانت وجوه معظم هذه الهياكل موجهة نحو الأرض متماسكة الأيادي.
وقد تفاجأ العلماء بما لاحظوه من مستوى عالٍ جدًا من النشاط الإشعاعي في بعض أماكن الموقع الأثري، بينما حسب القياسات الروسية تجاوزت بعض الهياكل العظمية خمسين مرة المستوى العادي من النشاط الإشعاعي.
ويرى العلماء أن “ موهينجو دارو ” دليل واضح على وقوع كارثة نووية 2000 سنة قبل الميلاد، في حين يفترض دافنبورت أن انفجارًا نوويًا كبيرًا وقع داخل الموقع الأثري، ما أسفر عن مقتل سكان “موهينجو دارو”.
التعليقات
السند تعرضت لإنفجار نووي عام 2000 قبل الميلاد??
ف هذا التاريخ أبوخدود?ماكان موجود ولا كان قلت أكيد هالإنفجار من صواريخه?النووية
يعني طلع برئ??
يمكن
عموما توجد ظواهر خارقة حدثت بالارض لا يوجد تفسير منطقى لها حتى الان من العلماء “حسب القياسات الروسية تجاوزت بعض الهياكل العظمية خمسين مرة المستوى العادي من النشاط الإشعاعي”. مثال على ذلك:
واحدة من أكثر الموضوعات إثارة لإهتمام العُلماء والباحثين منذ وقت طويل جداً القارة الأسطورية ( أطلانتيس ) والذي تحدث عن وجودها ( أفلاطون ) قبل 300 عام من الميلاد باعتبارها حقيقة مُطلقة ، ووصفها بمواصفات مُذهلة تُشير أن هذه القارة كانت فى واد .. وبقية حضارات الارض وقتها فى واد آخر ..
يُقال أن هذه القارة كانت تقع بعد مضيق جبل طارق فى قلب المُحيط الاطلسي ، وانها تعرّضت للغرق فى قلب المُحيط بعد كارثة طبيعية يُقدرها البعض بأنها سلسلة زلازل قوية جداً ادت لموجات تسونامي ضخمة ومستمرة لعدة شهور ، وفيضانات مُدمرة ( وهذا كلام المؤرخ اليوناني افلاطون ) ، أدى فى النهاية إلى غرق هذه القارة بشكل كامل ..
كهوف تاسيلي هي سلسلة من الكهوف تقع فى مُرتفعات ( تاسيلي ) على الحدود الليبية الجزائرية ، تم اكتشافها بالصدفة فى العام 1938 .. ولكن مُحتوياتها كانت مُذهلة ، وجعلتها تتحول من مُجرد كهوف فى سلسلة مُرتفعات ، إلى واحدة من أكثر الألغاز غموضاً التى يحاول العلماء البحث عن تفسير علمي ومنطقى لها حتى يومنا هذا ، ودون جدوى .. فعلى جُدران تلك الكهوف ارتسمت نقوش ورسومات قديمة جداً تُشير إلى أن ثمة حضارة قديمة كانت فى هذه المنطقة .. إلى الآن الامر عادي ومقبول تماماً لأي عالم حفريات او آثار .. ولكن الرسوم – بعد التدقيق المبدئي لها – كانت تُشير إلى امور غير عادية على الإطلاق ، بالنسبة لرسومات قديمة فى سلسلة كهوف مهجورة ..
رسومات لمخلوقات بشرية تطير فى السماء ، وترتدي أجهزة طيران ، وملابس شبيهة لملابس روّاد الفضاء ومركبات فضائية .. وهناك أيضاً رسومات لبعضهم يرتدي ملابس تشبه ملابس الضفادع البشرية ، وآخرون يتوجهون لما يُشبه اسطوانات غامضة تبدو أنها تهبط من السماء !
اترك تعليقاً