نفى مغني الراب آر. كيلي عدد من الشائعات التي ترددت بأنه يحتجز شابات في منزله رغم إرادته .

وقالت ليندا مينش محامية كيلي في بيان اعلامي : ” السيد روبرت كيلي يشعر بقلق وانزعاج مما نسب إليه في الآونة الأخيرة. السيد كيلي ينفي بشكل واضح هذه المزاعم وسيعمل بجد وقوة لملاحقة من اتهموه وتبرئة ساحته ” ، ولم تُوجه لكيلي اتهامات بارتكاب أي جريمة.

وأصبح مقال ” بزفيد ” الذي نشر هذه الاتهامات ، أحد أكثر الموضوعات تداولا على وسائل التواصل الاجتماعي. واستند المقال إلى مقابلات مع أسرتين وثلاثة مساعدين سابقين لكيلي.

وذكر المقال أن كل النساء اللواتي احتجزهنّ المغني هنّ فوق سن الرشد. وعبّر بعض أفراد الأسر في المقال عن غضبهم بسبب الاتصالات المحدودة مع بناتهم. وقال “بزفيد” إن أسرتين سعتا للحصول على مساعدة الشرطة ولكن النساء رفضن محاولات السلطات أو آبائهن للتحقيق أو إعادتهن إلى بيوتهن.