ساقت همة الشاب تركي الخريف، من عمله كبائع عادي لتاجر صغير في الساعات المستوردة من الصين .

وقال الخريف، إنه بدأ منذ الست سنوات كبائع عادي بمجال آخر غير الساعات إلا أن ميوله بإقتنائها جعله يبحث عن كيفية المتاجرة بها، وحدث ذلك عندما قام باختيار تصاميم يكثر عليها الطلب فنشأت التعامل مع دولة الصين الشعبية في استيراد عدد من التصاميم ذات الجاذبية والشكل التي يرغبها السوق، وكذلك تم العمل مع عدد من الشركات الصينية على أن يكون مندوب لها بالمملكة العربية السعودية.

واختتم الخريف أن لاشيء يقع عائقاً أمام الشاب السعودي من الانخراط في التجارة ونزوله لسوق العمل وخوض التجارب حتى الوصول للهدف المنشود .