قتلت عائلة من آكلي لحوم البشر ما لا يقل عن 30 شخصا في روسيا.
واحتفظ أفراد العائلة ببقايا بشرية لضحاياهم في قبو المنزل، وخزن الزوجان ” باكشيف وناتاليا ” أيضا أجزاء بشرية في الثلاجة.
استمر الزوجان في قتل وتناول ضحاياهما على مدار 18 عاما، وعثرت الشرطة على ثمانية أجزاء بشرية بمنزل الزوجين في جنوب روسيا، وتم كشفهما بعد العثور على هاتف الرجل وبه صور سيلفي للزوج بصحبة أجزاء بشرية.
التعليقات
لاحول ولاقوة إلا بالله . الله لايبلانا .
بالله
اعوذ بلله الله لايبلانا
اعوذ بالله منهم
أعوذ بالله منكم
مو شرط أنهم ياكلون ضحاياهم
يمكن تكون عملية أتجار بالأعضاء?
???
اهب عليك
كان ودي كملت بواحد غثى كثير هذرة مو مصدق انة يعلق
لا محالة أنهم مرضى نفسيين والدليل انهم يصورون الضحايا صور سيلفي بصحبة أجزاء بشرية «كريستوفر كولومبوس» أول من تحدث عن قبائل «كاريب» الهندية المشهورة بأكل لحوم البشر وعن عاداتهم وطقوسهم الشاذة القائمة على صيد البشر وأكلهم.
لكن بعض الدراسات أثبتت أن هذه الصفة الحيوانية الشرسة لم تقتصر على هذه القبائل وحسب وفى الحقيقة هى جماعات منتشرة حول العالم ظهرت فى عصور بائدة وتركت وراءها بعض الآثار التى أكدت على وجودها فحتى وإن لم نصادف هؤلاء فى الشوارع والميادين العادية يجب أن نؤمن أنهم يستقرون فى الغابات وفى أماكن نائية من العالم مثال هؤلاء في قرية نائية بجنوب روسيا وانتقلت صفة آكل لحوم البشر من القبائل إلى بعض النماذج الشاذة التى ظهرت على مر الأزمنة والعصور فى بلدان وتواريخ مختلفة وجاءت تحت مسمى «سفاح» لكنها حالات غريبة أثارت الجدل حولها لأنها لم تتوقف عند حالات القتل وحسب إنما اشتهر أصحابها بأكل لحوم ضحاياهم الأمر الذى جعل أسطورة أكلى لحوم البشر تسيطر على عقول وأذهان العالم فكلما حاولنا استيعاب هذه الجرائم وألصقنا مرتكبيها بالمرضى النفسيين وحاولنا تصديق تلك النظريات التى ترجع مثل هذه الأفعال الشنيعة للخلل النفسى تأتى جريمة أخرى فى مكان آخر لتؤكد أن هذه النماذج لم تكن من وحى الخيال أو التخاريف إنما هى موجودة وسطنا دائما.
فاشتهر العديد من السفاحين حول العالم بأكل لحوم البشر مثل «آرمين مايفيس» الشاب الألمانى الذى يعمل فنى حاسب آلى والذى تسبب فى ضجة كبرى بألمانيا عام 2001 حيث اعترف بقتل وأكل رجل التقى به بعد أن أعلن على مواقع الإنترنت على سبيل الدعابة أنه يطلب شابا قوى البنية ما بين 18 و30 سنة للذبح وأكد السفاح على أنه قتله ولكن برضاه بعد اتفاق ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد إنما قطع من لحمه وتناوله وشرب من دمائه.
هناك أيضا السفاح الروسى أندريه تشيكاتيلو الذى قتل 53 شخصا على الأقل بين عامى 1978 و1990 واعتاد على أن يشرب من دمائهم كما كان لقضية «إسى ساجاوا» اليابانى ضجة كبيرة وصنف المتهم بها كأكل للحوم البشر حيث قتل طالبة «السوربون» الدنماركية «رينيه هارتيفيلت» وأكل لحمها مما جعل الأطباء يعتبرونه «مجنونا» وبالتالى لم يخضع إلى المحاكمة فتمت إعادته إلى اليابان حيث استقر فى مصحة عقلية لمدة 15 شهرا خرج بعدها وعاش حتى اليوم طليقا فى اليابان !!!
اف
ي لطيف ؟؟
اترك تعليقاً