لاقت خطبة الجمعة للشيخ ماهر المعيقلي ، إمام وخطيب المسجد الحرام ، عن فضل المعلم والقدوة الحسنة، إشادة واستحسان نشطاء تويتر.
وتداول الرواد الخطبة التي أكد فيها المعيقلي أن التَّرْبِيَة وَالتَّعْلِيْمَ مَسْؤُوْلِيَّةُ الْجَمِيْعِ.
ووجّه حديثه للْمُعَلِّمِينَ وَالْمُعَلِّمَاتِ، قائلاً: لَيْسَ هُنَاكَ أَعْظَمُ مَكَانَةً مِنْ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- فَيا أَيُهَا المُعَلِمُ الفَاضِلُ، مَهْمَا كَانَ اخْتِصَاصُكَ، وَمَهْمَا كَانَ عَطَاؤُكَ، في العلومِ الشرعيةِ أو التجريبية، فأنتَ تَعْمَلُ عَمَلاً جَليلاً، وتَقومُ مَقاماً نبيلاً؛ إذ تتأسى برسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، في هدايةِ الخلقِ إلى الحق، فَمهنَتُكَ من أشرَفِ المهن، وأجْرُهَا من أعظمِ الأجور، فَهنيئاً لكَ بهذا الأجرِ العظيم.
التعليقات
عذاب الرحيل أريد قراءة تعليقك على هذا المديح للمعلم الجليل كما هي تعليقاتك الدائمة على أي خبر يخص المعلم ومدحك لوزير التعليم وتلقيبك له بالوحش كمديح على قرارته الإرتجالية وإعجابك الشديد بقراراته. …
جاري الإنتضار……..
اترك تعليقاً