دخلت امرأة من النروج موسوعة جينيس للأرقام القياسية العالمية بمجموعتها الضخمة من الدمى والتذكارات المستوحاة من سلسلة ألعاب الفيديو المعروفة بـ ” أسطورة زيلدا ” .
وتضم مجموعة الدمى والتذكارات التي جمعتها آن مارثا هارنز أكثر من 1816 قطعة من سلسلة ألعاب الفيديو الكلاسيكية التي بدأت في 1986. وتشمل مجموعة هارنز، بطاقات اللعب، وتماثيل من الحجم الكبير، والأزياء، ودمى مطاطية قابلة للنفخ.
وكانت هارنز قد بدأت بجمع هذه التذكارات في 2008، حيث بدأت بارتداء ملابس الأميرة زيلدا، وطلبت التذكارات والتماثيل من متجر ” إي باي ” الإلكتروني. جيث كدست مئات القطع التذكارية والدمى في منزل والديها في منطقة مولدي.
التعليقات
الحمد لله على نعمة العقل
فعلاً انا مدمن على لعبة ( زيلدا) والبطل شخصية (لينك ) اللي هي ترمز للدومى اللي عندها ولكن مجرد لعبه انهيها واستنى كل جزء منها بحال صدوره .
ولكن …الغرب عندهم فراغ قد البعض لا يؤمن الا بما يحبه وهي تعيش حاله خاص كأن تشوف الدومى حقيقيين مثل حب الحيوانات الاليفه.
ولكن عندي ملاحظه وهي من بني الالعاب ناقص شي مهم وهي (الاداه الموسيقيه الخاصة بلينك) ليست موجوده ^_^
غاطسه بين القمايم
اوكي
هي وش تقول صوتها يذكرني بالألعاب قبل لا تنتهي البطاريه بدقيقه
هههههههههههههههه . .??. .
ياهي جميله جدا جدا ،،،،طبعا اقصد الدمى اللي حولها
وياهي مثيره جدا جدا جدا،،،،اكيد اعني الدمى اللي حولها
ودي العب فيها لعب واستمتع للآخر ،،،،، زي ماقلتلكم اعني الدمى اللي حولها
كانها لهطة قشطه وودك تلعقها بلسانك ،،،،هذي كيف نولفها للدمى اللي حولها!!
الظاهر والله أعلم يا بنتي عندها عرايس كثر عرايس هالخواجية
ولا درو عنها جينيس
هههههههههههههههه
وش تبي بها الدمى??
ههههه. طيب في عِندي دميه زوينه وكايده ماوِدها تاخذها وتحطها مع الدمى إللي عندها .???.
طيب ..
اترك تعليقاً