زعمت فتاة، بأن أحد مسؤولي شركة تقدمت للعمل لديها، ضمن برنامج ” طاقات “، طلب منها إقامة علاقة عبر الجوال حتى يتم توظيفها.
وروت الفتاة عن تفاصيل ما حدث بينها وبين ذلك المسؤول، في تغريدة عبر حسابها بموقع تويتر، واتهمت الفتاة مسؤول الشركة بأنه ساومها على إقامة علاقة معها عبر الجوال، مقابل توظيفها، وتفاعل معها مغردون، بعد أن نشرت نص محادثة نصية على الجوال قالت إنها دارت بينها وبين ذلك المسؤول في الشركة، تثبت تورطه.
وأوضحت أنها اشتكت لصندوق الموارد البشرية ” هدف “، لأن ذلك الشخص جاءها من برنامج ” طاقات “، فأفادوها بأنهم غير مختصين في ذلك، واشتكت لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر منذ 15 يوما، ولم تسمع منهم ردًا، لأن المعاملة ما زالت قيد التحقيق.
ومن جانبه، أكد المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل، أنه تواصل مع الفتاة لمعرفة تفاصيل الواقعة ووعدها برد اعتبارها من خلال توصيل شكواها للجهات المعنية.
التعليقات
تستاهل اكثر لانها هي الي باعت ونفسها ورمته بالطريق هذا
لو جلست في بيتها لصانت نفسها وحافضت على كرامتها
بدل المرمطه
غيرك وافقت وانتي ممكن انك كذابه وممكن صادقه
استغلال قذر
حسبي الله ونعم الوكيل بس اتمنى انها ما تسكت عن حقها ، وفيه بعض المعلقين فوق يشرهون على البنت تقول هي ألي مسببة التحرش لا ياأخواني حفظكم الله البنت تقول انه مسؤول توظيف استغل منصبه وهو ألي طلب القذارة مع انسانة شريفة بمقابل توظيفها اتمنى انه يعدم الكلب الأجرب.
للاسف ان بعض المسؤولين عن التوظيف في الشركات الخاصة او المحلات يكنون غير سعوديين ومن ثم يتحرشون بالبنت اذا ابدت ليونه واصل في التحرش وان وجد صد قال للاسف لا يوجد وظيفة وهذا بعض الاشياء المخفية وليس الاجانب فقط وهناك بعض السعوديين ايضا يستغلون حاجة البنت
اما البنت التي تلين الجانب فيها دوما مطمع للاخرين
لا حول ولا قوة إلا بالله ,,
هذا انسان ر حقير يستغل حاجات الناس وموقعه الوظيفي ان شاء الله يدقون خشته وياخذ جزاه
نسأل الله الستر والعافية
عن أبي أمامة ـ رضي الله عنه ـ قال: (إن فتى شابا أتى النبيَّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال: يا رسول الله، ائذن لي بالزنا!، فأقبل القوم عليه فزجروه، وقالوا: مه مه، فقال: ادنه، فدنا منه قريبا، قال: فجلس، قال: أتحبه لأمك؟، قال: لا واللَّه، جعلني اللَّه فداك، قال: ولا الناس يحبونه لأمهاتهم، قال: أفتحبة لابنتك؟، قال: لا واللَّه، يا رسول اللَّه جعلني اللَّه فداك، قال: ولا الناس يحبونه لبناتهم، قال: أفتحبه لأختك؟ قال: لا واللَّه، جعلني اللَّه فداك، قال: ولا الناس يحبونه لأخواتهم، قال: أفتحبة لعمتك؟ قال: لا واللَّه، جعلني اللَّه فداك، قال: ولا الناس يحبونه لعماتهم، قال أفتحبة لخالتك؟ قال: لا واللَّه جعلني اللَّه فداك، قال: ولا الناس يحبونه لخالاتهم قال: فوضع يده عليه وقال: اللَّهمّ اغفر ذنبه وطهر قلبه، وحَصِّنْ فرْجَه، فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء) رواه أحمد .
وفي رواية أخرى: وقال: (اللهم طهر قلبه، واغفر ذنبه، وحَصِّنْ فرْجَه، فلم يكن شيء أبغض إليه منه – الزنا -) .
بعض الرجال يحسب البنت بتبيع شرفها ونفسها عشان وظيفه ولا كم ريال ويستغل وظيفته وفلوسه في ذي الحاجات الواحد معد عنده خوف من ربه اهم شي ينسبط في الدنيا، الله ياخذ ذي الاشكال الوصخه وياخذ اي بنت تبيع نفسها عشان شي مايسوى مهما كان مافي شي يتساوى بشرف الوحده مهما كان عساني ماتوظفت دام فيها وصاخه (:
من حق البنت تتوظف بكرامتها واللي يحاول يلعب بذيله اي كان القانون والشرع وراه والحمدلله انها ما سكتت عن حقها وهو ان شاء الله يحرمونه من الوظيفة وينسجن الكلب
ياكثرهم … ومنهم من مانع …… ومنهم من سلك وضعه ……
وظفوا البنت وافصلوا المتحرش الكلب
لا تتعبي نفسك والله ماراح يجيه شي بل بيكرمونه لأنه عمل الواجب معك الي هم يسعون له كثير قبلك ضحايا والهدف ان تكون المراه السعوديه سلعه رخيصه خليك في بيتك حتى يجيك وظيفه تليق بك
اتصور ان الرجل لم يتحدث معها في امور غراميه الا بعد ان سمع منها لين وميوعه وضحك اثناء المحادثه
لان اي انسان مسؤل يكون عادة حذر في مثل هذه الامور وعادة ما يكون الكلام مع المرأة وجهه لوجهه لانه يخشى التسجيل للمحادثه وبالتالي يخشى من الشكوى
عموما اذا كلامها صحيح وعندها ما يثبت كلامها فالمفروض ان تتم معاقبته لكي يرتدع غيره من الاغبياء الخرفان
ليه يا الواقع الاجنبي نص الحكم
المفروض يعاقب اشد العقوبة سواء مواطن ولا اجنبي ونفس العقوبة
وهي ليه تتواصل معه واتسب الا لحاجة في نفسها
وهو يستاهل جزاه اذا صدقت
مثل هذا المجرم افضل عقوبة له التشهير والفصل والجلد اذا كان مواطن يسجن 6 اشهر واذا كان وافد 3 اشهر وابعاد نهائي لكف شره عن البلاد والعباد
اذا خرجت المرأه من دارها قل مقدارها
قال تعالى ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى )
صدق الله العظيم
ومن يعمل مثقال ذرة خير يره
وانا اخوكم لا سعودي ولا سوري ولا مصري ولا يمني ولا غيره
كل واحد مسؤول عن نفسه بالخطأ
ومصيره قبره
الخير والشر بكل محل
ياما سمعنا قصص من هاالنوع
ومحادثات واتس وشكاوي
أخرها الي مع السوري قليل الخاتمة
ولا سمعنا بعقوبة او حكم قضائي فيهم
ويخوفي إن السالفة فيها كفالة?
علشان كذا بتستمر الشغلة هذي وبيتمادون أكثر وأكثر?
اترك تعليقاً