انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة من الصور إيفانا طليقة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، البالغة من العمر 68 عامًا ، وهي تسير بكلبها الصغير في شوارع نيويورك بعد تناول الغداء مع صديقتها بأحد المطاعم في المدينة.
وظهرت إيفانا مرتدية بدلة من اللون الأزرق الفاتح النابض بالحياة، وقميص حرير أزرق، إضافة إلى انتعالها حذاء من الكعب العالي، كما حملت في يدها اليمنى حقيبة يد، ورفعت شعرها الأشقر لأعلى مع زوج من الأقراط الذهبية البراقة.
وسارت إيفانا في الشارع دون ابتسامة ظاهرة على وجهها، رغم تألقها الملفت للنظر.
التعليقات
قايل له أنه غشييييييييييم
مو راضي يصدق?
ياهزيم -يقول تعالى (ان هم الا كالانعام بل هم اضل سبيلا)-هى الان اضل عن الطريق والانعام افضل منها ومنه الكلب الذي تراه-ان لم تؤمن مستقبلا-
وقال تعالى (اولئك كالانعام)
وقال تعالى (الم ترا ان الله يسجد له من في السموات ومن في الارض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب—–)وكثير من بني ادم حق عليه عذاب الله اي وجب عليه بسبب كفره—فهل ترى ان الكلب حق عليه عذاب الله ام عليها اترى انها عند الله افضل ام الكلب -ولنقل حاليا والمستقبل لايعلمه الا الله فلعلها تسلم وتكون عند الله افضل مني ومنك -الان نتكلم على الامر الواقع الكلب الذي بيدها يسبح الله وهي كافره عاصيه عدوه لله ولي ولك ولكل مسلم ولن ترضى عنا حتى نتبع ملتها -وان ضحكت في وجوهنا فهي تبطن لنا ماللله به عليم-ولو اردت الاطاله لما اتسع الوقت-والله كرم بني ادم بالاسلام ولم يكرمه بالكفر-
طيب
ياسحاااب
يالسحاااب.
ويا نهر السلام
عيب عليكم هالكلام.
الله سبحانه وتعالى يقول { ولقد كرمنا بي آدم}
وانتم تقولون الكلب احلى منها.
يعني لو عمركم يا سحاب و يا نهار السلام مثل عمرها . كيف راح يتكون اشكالكم ، حلوين مثلا.
عيب والله عيب .
لا ومسمين انفسكم سحاب ونهر السلام
والثاني :نهار السلام
Asma_alasiri
لان ايفانكا بنتها انا اول ما شفت الصورة ظنيتها ايفانكا
الكلب افضل منها -واحلى-
وبعدين ؟؟
لو تعوذت من أبليس ومسكت زوجها بيدينها وأسنانها
ولكككككت عليه بين رجلينها مزبوووووط
كان السيدة الأولى الأن
لكنها ركبت راسها وصدقت إنها إميركية لاتقهر
وهذي النتيجة
تتمشى مع كلب فاالشارع
هي تشكي له وهو يعوي لها????
قدهم يحلمون بها???
طيب شدخل صؤرة ايفانكااا ??
طيب وش نسوي لها ؟ نروح نخليها تبتسم ؟. وش هالتفاهه
نسال الله السلامه . . .
عفوا ولكن كلبها احلى منها . . . !
اترك تعليقاً