تسبب توقيف الأمير الوليد بن طلال، على خلفية تورطه في قضايا فساد، في تعطيل خطة شركة المملكة القابضة للاقتراض لتمويل استثمارات جديدة.

وذكرت المصادر، اليوم الإثنين، أن المملكة القابضة تواصلت مع البنوك للحصول على قرض بخمسة مليارات ريال، لكن خطة التمويل جرى تعليقها بسبب تخوف المقرضين من تداعيات تحقيقات الفساد.