تسبب استمرار غياب مدير أقوى منظمة عسكرية في كوريا الشمالية، هوانج بيونج سو، بعد طرده من حزب العمال في تهم تلقي رشاوى، في إثارة مخاوق حول احتمال تصفيته.

وذكرت الصحفة الكورية الشمالية، ” أن طرد هوانج من الحزب يعني عملياً انتهاء حياته السياسية وربما حياته، رغم أنه من غير المعروف ما إذا ما كان لا يزال حياً “.

ونظراً لعدم وجود دليل قوي على وضع هوانغ، فإن المحللين يترددون في استخلاص استنتاجات بشأن سلامته.