بينت دراسة أجراها مجموعة من علماء الفلك بجامعة كورنيل الأمريكية، أن غالبية الأقمار تدور حول مدارات غير مستقرة، تطرد من قبل الكواكب المتشكلة حديثاً في أنظمتها النجمية .

وأوضحت الدراسة أن الطرد يأتي بسبب تفاعل نشاط الكواكب فيما بينها، ما يؤدي لبقاء 10 إلى 20% منها كأقمار مستقرة تدور في أفلاكها. وترمى الأقمار المتبقية إلى الفضاء بين النجوم لتصطدم بالغازات العملاقة أو لتصبح (كواكب) مستقلة تدور حول النجوم في الكون.