اعترفت شركة المياه الوطنية بصعوبة الضخ إلى جميع أحياء مدينة جدة نتيجة النقص في كمية إمدادات المياه الواردة من التحلية (المقدرة بأكثر من 300 ألف متر مكعب) مقارنة بحجم الطلب.
وأكدت الشركة أنه يجري تطبيق ضخ المياه في مدينة جدة لأكثر من 80% من أحيائها بشكل مجدول يعلن عنه شهريا في موقع الشركة الإلكتروني، إضافة إلى مركز الاتصال، لافتةً إلى أن العملاء يعتمدون على خزاناتهم الأرضية لتوفير المياه بين فترات الضخ أو من خلال طلب صهاريج المياه في حال كان معدل الاستهلاك عاليا أو حجم الخزن المنزلي صغيرا وغير كاف، مشيرة إلى أنه من الأنسب أن تكون بلاغات العملاء خلال فترة الضخ، إذ يمكن متابعة تدفق المياه للحي والتأكد من وصولها للعميل قبل إقفال المنطقة، بينما لا يمكن متابعة تدفق المياه خارج فترة الضخ ومعالجة الحالة.
التعليقات
بصراحه عندنا سرف في استهلاك الماء
ملاحظ اذا غسلوا ملعقه او فنجان قهوه
يفتحون الماء على الاخير
عجزت وانا افهم فيهم
يا كثر ما صرفت الحكومه على شركة المياه لتضمن وصول الماء الى كل بيت في جده ثم اذا محطة التحليه القديمه لا تقفي فالواجب تعمل الشركه محطه اخرى ذات طاقه اكبر من القديمه والمفروض يحسبون حساب المستقبل لانه من المؤكد ان كل سنه سيرتفع عدد البيوت في المدينه
يجب ان يكون لدى الشركه خطط مسنقبليه وان تكون سباقه في تامين المياه قبل توسع مساحة البناء في المدينه ولا تنتظر الشركه الى ان ترى المنازل قد انشأت وسكنت من قبل اصحابها ثم تفكر كيف تمدهم بالمياه
مثل هذه الامور يجب ان تكون متوفره مع المخطط العمراني مثل المجاري والكهرباء والهاتف
اترك تعليقاً