أكد الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ بقسم الجغرافيا بجامعة القصيم، أن عام 2017 يعد ثاني أشد السنوات حراً بعد عام 2016، مشيراً إلى أن أشد 17 سنة حراً على كوكب الأرض تقع بعد عام 2001.

وقال ” المسند ” في تغريدة له بموقع ” تويتر ” : ” يعد عام 2017 ثاني أشد السنوات حراً بعد عام 2016 وذلك منذ عام 1880 (بداية قياس درجة الحرارة عالمياً) وحتى تدرك خطورة احترار الأرض في السنوات الأخيرة، لك أن تتخيل أن أشد 17 سنة حراً تقع بعد عام 2001 والمشكلة تكمن أن الأرض تواجه المزيد من الفساد من قبل الإنسان الذي غير وبدل ” .