أكدت مصادر إيرانية، اليوم السبت، أن القضاء الإيراني أصدر حكمًا بتبرئة سعيد طوسي، قاريء القرآن الأول في بيت المرشد الأعلى للنظام الإيراني والمتهم باغتصاب 19 طفلًا من طلابه من تهمة ” التشجيع على الفساد “.
وقال قرار المحكمة ” حتى لو ثبت أن المدعى عليه قام بالمداعبة فلا يعني ذلك أنه ارتكب جريمة يحاسب عليها القانون والقضاء “.
واحتج النائب الإصلاحي في البرلمان الإيراني محمود صادقي على السلطات القضائية، معتبرًا قرار التبرئة جائرًا وظالمًا، مؤكدًا على دعم المتحرش من قبل متنفذين في مكتب المرشد الأعلى.
وكان 4 ضحايا تقدموا بشكاوى أمام القضاء بتهم متعلقة باغتصاب الأطفال الذين كان يعلمهم القرآن الكريم في طهران وعدد من المحافظات.
التعليقات
داعبوك 19 خال لين ماتحمل يالمجوسي
قَالَ:«أَنِكْتَهَا». لاَ يَكْنِي
******************
بصراحه هذا اللفظ ( قَالَ:«أَنِكْتَهَا». ) اخشى ان يكون موضوع او مدسوس في الحديث لانه ليس من اخلاق النبي عليه الصلاة والسلام قول مثل هذه الكلمه لانه كان بامكانه ان يستعمل كلمة نكحتها او جامعتها لان هذه الكلمه او هذا الفظ لا يليق بمقام النبي عليه الصلاة والسلام
اي كلب من المقربين من المجوسي الكبير لا يمكن يحكم عليه في اي جريمه وسيجد القضاء طريقه لتبرأته
” في صحيح البخاري :
6824 – حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الجُعْفِيُّ، حَدَّثَنَا وَهْبُ بْنُ جَرِيرٍ، حَدَّثَنَا أَبِي، قَالَ: سَمِعْتُ يَعْلَى بْنَ حَكِيمٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: لَمَّا أَتَى مَاعِزُ بْنُ مَالِكٍ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهُ: «لَعَلَّكَ قَبَّلْتَ، أَوْ غَمَزْتَ، أَوْ نَظَرْتَ» قَالَ: لاَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ:«أَنِكْتَهَا». لاَ يَكْنِي، قَالَ: فَعِنْدَ ذَلِكَ أَمَرَ بِرَجْمِهِ . ”
منقول من ملتقي اهل الحديث
اترك تعليقاً