أقدمت طفلة كندية تُدعى أورسولا كيوغ، التي تبلغ من العمر 11 عاما، على الانتحار ، عقب أرسال رسالة حب لوالدتها عبر الهاتف .

وكانت أبلغت نيكولا هارلو والدة الطفلة ، الشرطة الكندية عن اختفاء ابنتها في ظروف غامضة، حيث انها لم تعود إلى المنزل منذ خروجها للمدرسة .

وبعدها، عثرت الشرطة على جثة الطالبة مرتدية الزي الذي اختفت به بعد عودتها من المدرسة، وذلك في نهر كالدر في ميدنة هالفياكس الكندية.

وأعلنت الشرطة في تصريحا إعلامية إن الفتاة بعثت رسالة نصية أخيرة إلى أمها قبل إقدامها على الانتحار، وجاء فيها “أحبك ولكنني آسفة جدا” ، ولا نعتقد أن هناك ظروفا مشبوهة في موتها .