من المعروف أن المتاحف مكانا لعرض كل ماهو نفيس من المنتجات والآثار، لكن على غير المعتاد، يوجد بلوس أنجلوس متحفا للفشل، لوضع منتجات لم تلق رواجا أو فقدت قيمتها.

وأكد مؤسس المتحف، أنه قرر القيام بهذه الخطوة لأنه سئم من قصص المنتجات الناجحة التي تعرض على وسائل الإعلام، قائلا: ” لدينا العديد من المنتجات الإلكترونية التي فشل تسويقها حول العالم، مثل جهاز سوني بيتاماكس، ولدينا منتجات مضحكة وطريفة أيضا منها زجاجات مياه للكلاب والقطط “.

ويرى الزوار أن فكرة المتحف عظيمة، لأنه يذكرهم بأمور قد نسوا وجودها، وتعمل هذه الشركات على إخفاء هذا الفشل وهذا المتحف يذكرهم بها.