كشف الإعلامي أحمد العرفج عن وجود صديق له كان مجاور للداعية بطل الحكاية المتداولة ” أسلم ابن الكلب “، قائلا: ” من نعم الله عليا أني أعرف الصديق الذي كان مجاور لهذا اللي إسمه حمد في بداية الثمانينات كان الدعاة ينتشرون في الكرة الأرضية يدعون لله عز وجل كان في واحد اسمه حمد كان صديق صديقي لما كانت الدعوة في أمريكا وحب بنت الجيران وكان رجل ملتزم ناوي يتزوجها “.
وأضاف العرفج ببرنامج ” يا هلا ” : ” الرجل بدأ يفكر يدعوها للإسلام ولو أسلمت يجب تنفصل عن زوجها المسيحي وكان داخل تحدي مع أصدقائه بعد شهرين ثلاثة سيتزوجها ” ، وبدأ يقنعها بالإسلام فأسلمت وبعد أسبوعين ثلاثة قال لها زوجك كافر ولا تحلين له ويجب أن تنفصلي عنه فقالت لازم أسمع كلام الإسلام مادام أسلمت.
وتابع: ” ذهبت السيدة فقالت لزوجها الأمريكي إنها لازم تنفصل فقال لها مادام أسلمتي خلينا نجرب أكون مسلم مثلك فالرجل لم يكن يتوقع ما حصل فراح لأصحابه فقالوا له بشر الزواج الأسبوع الجاي امتعض وعض شفتيه وقال: ” أسلم ابن الكلب “.
وأوضح العرفج قائلا : ” هذا الداعية كان مخلص لن يبحث عن الحرام بل بحث عن هذه المرأة كزوجة ولكنه أخطأ الطريقة “.
التعليقات
كَثِــــر مِنــــــــــها .
هي قصة قديمة من نسج الخيال لاضحاك الناس ولكن السؤال الذي يطرح نفسه داعية إلى دين الله عز وجل قطع المسافات وعبر الحدود وذاق العذاب من أجل ذلك هل نظن انه يسعى لتفريق بيوت الناس وتشتيت الأسر لا والله……..الى المشتكى الله سبحانه سيعز دينه ولو كره الكافرون
هاي العرفج هاي
هههههههههههههههههههههههه
هذي قصة مع نكتة مع كذبه الوكاد انها ماتضحك ولا تنصدق
قصة قديمة .. ومصداقيتها ضعيفة ..
ومن خلال متابعتي لبرنامجه مع العلياني أن العرفج غير منصف أبداً مع الملتزمين … بل ينتقي ويتصيد … بل يعمم على الجميع ..
ع العموم
أحسن الله عزاك في وفاة والدتك
هاي قصه قديمه
كنت بصدق هاالقصة
لكن بما أنك الرواي
أبسمع من أذن وأطلع من الثانية?
وربما يا الاخ العرفج، ان القصة كلها من صنع الخيال والافتراء علي الداعية، وخاصة ان الاسم مبهم في بلد مبهم مدينة مبهمة، تاريخ وقوع الحدث مبهم، اخبار مثلها هذا اما من نسيج الخيال، نكته، او لها شيئ من الصدق اقبلها مع ذر الملح في القصة.
اترك تعليقاً