أزمات متتالية تواجهها قطر، ما بين أزمات سياسية وإقتصادية وإجتماعية، حالة من عدم الرضا تسود, وغصب مشتعل بين المواطنين، حملات أمنية واعتقالات، ومكابرة من النظام القطري.
ورغم الإنهيار الإقتصادي، يتمتع كلًا من ” حمد بن خليفة، وحمد بن جاسم ” بثروات طائلة، جنياها من جيب المواطن القطري، والإستثمارات الخارجية التي تخدم مصالحهم الخاصة فقط.
تفوق ثروة حمد بن خليفة الـ8 مليارات دولار، وتتوزع ما بين ” فرنسا، بريطانيا، أمريكا، إيرلندا، بلجيكا، المغرب، الأمازون، جزر الكاريبي ” ، وتتنوع الثروة ما بين ” قصور شخصية، قصور أثرية، يخوت، غابات، فنادق، صالات عرض سيارات ” .
بينما ثروة حمد بن جاسم، تفوق ال6 مليارات دولار، تتوزع في ” أمريكا، بريطانيا، أسبانيا، جزر البهاما ” ، وتتنوع الثروة ما بين ” حصص في شركات وبنوك، سلسلة فنادق، شركة نفطية، عقارات، لوحات فنية، يخت ” .
وكما يبدو من السابق أن ثرواتهم تحمل في داخلها تعدد ما بين الفن، والإستثمار، والثقافة، ولكن هذا لا ينعكس على شخصياتهم، فيقوموا بكل شئ يعكس الوحشية والإجرام، ويحلقون بعيداً عن وطنهم قطر ومصالحه، ويرفعون شعار”مصلحتنا أولا ” .
التعليقات
العظماء يرحلون بدون ثروات ولكن أفعالهم الطيبة والخالدة تبقى ويكفينا مثال النبي العظيم محمد صلى الله عليه وسلم معلم المسلمين وقائدهم وكان من الممكن أن يكون اغني رجل في البشرية كما أخبره جبريل ولكنه طلب أن يحشر مع الفقراء مع الأسف أن هؤلاء لا يعتبرون من قصص وعبر مرت أمامهم ولكنه الكبر والطغيان ونسأل أن ياخذهم اخذ عزيز مقتدر عاجل غير اجل ويبعدهم إلى جهنم ويمزق حكمهم
الله يهديهم
والله الانسان يتعجب من خيانة شخص لبلده
وايش تنتظر من ها دول الأشخاص
راع البوق مايرقى فوق ,,
,, ما أُخذ سراً وقهراً ، سيمحقه الله علناً ,,
اترك تعليقاً