نظم رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ، اليوم الخميس، مأدبة عشاء للمدير التنفيذي لبطولة الاتحاد العالمي للمصارعة الحرة فينس ماكمان وعدد من نجوم المصارعة الحرة المتواجدين في المملكة.
وحضر المأدبة عدة نجوم من الذين سيشاركون في فعالية الرويال رامبل التي ستقام على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة الجوهرة غدًا الجمعة.
التعليقات
هههههههههههههههه مع التخت العربي
باب الحارة
وش اخبار متضررين صندوق التنميه العقاري ياتركي ال شيخ هل تعرفهم ام انهم مجرد نعاج في حضيرة ام ماذا ياترى
كلام جميل جداااا
راعي الجو الحار بيتأثر بعاداتنا من لبسه الثوب
سوف تسئل عن النعيم
(الخوف من المجهول القادم)
والله صرنا نخاف على دولتنا أن تأؤول الى ما آلت اليه دولة المعتمد في الأندلس حين انساقت
في الانغماس في الشهوات والركون إلى الدعة والترف وموالاة الصليبيين واحسان الظن فيهم فيصيبهم ما اصاب الأمة الاسلامية في الأندلس من العقاب الإلهي ما جعلها فردوساً مفقوداً، ولم تنتبه لتحذير نبيها صلى الله عليه وسلم لها من العقاب الذي سيصيبها عندما تتنكب عن سنن الله، وتحيد عن منهاجها المستقيم، بحبها الدنيا .
لابتعادها عن الله تعالى:
فقديماً كان من أهمّ أسباب سقوط دولة الأندلس هو البعد عن العبادات التي أمر بها الله تعالى، والسير على النهج الإسلامي المستقيم والسوي، والانحراف إلى القيام بالأعمال المحرمة وغير المقبولة، كشرب الخمر وانتشار الغناء والرقص والطرب والجواري، وغيرها من المفاسد التي انتشرت في ذلك الوقت، فكلّ هذه الأمور أصبحت مباحة في دولة الأندلس، والجميع له حرية القيام بها دون وجود حسيب أو رقيب على ذلك، فاختفت القيم الإسلاميّة في ذلك المجتمع، ولم يعد لمخافة الله والحساب والعقاب حسباناً لديهم، ممّا أدّى إلى شيوع الفساد وعدم الاستقرار، الأمر الذي أدّى إلى السقوط والهزيمة وحلول غضب الله وزوال النعم واستبدالها بالنقم حيث سلط الله عليهم الأعداء الذين عاثوا فيهم قتلاً وتعذيباً وتشريداً دون رحمة ولا هوادة .
يقول المؤرخ النصراني كوندي: (العرب هووا عندما نسوا فضائلهم التي جاؤوا بها، وأصبحوا على قلب متقلب يميل إلى الخفة والمرح والاسترسال بالشهوات)
أما شوقي أبو خليل فيقول: “والحقيقة تقول: إن الأندلسيين في أواخر أيامهم ألقوا بأنفسهم في أحضان النعيم، وناموا في ظل ظليل من الغنى والحياة العابثة، والمجون، وما يرضي الأهواء من ألوان الترف الفاجر، فذهبت أخلاقهم كما ماتت فيهم حمية آبائهم البواسل، الذين كانوا يتدربون على السلاح منذ نعومة أظفارهم، ويرسلون إلى الصحراء ليتمرَّسوا على الحياة الخشنة الجافية وغدا التهتك، والاغراق في المجون، واهتمام النساء بمظاهر التبرج والزينة والذهب واللآلئ.
لقد ديست التقاليد وانتشر المجون، وبحث الناس عن اللذة في مختلف صورها، فكانت الخمور والقيان والمتع، وأقبلوا على الحياة يعبُّون في بحرها ويسكرون بعطرها، لقد استناموا للشهوات والسهرات الماجنة، والجواري الشاديات، وبحكم البديهة فإن شعبا يهوى إلى هذا الدرك من الانحلال والميوعة والمجون، لايستطيع أن يصمد رجاله في الانحلال والميوعة والمجون، لايستطيع أن يصمد رجاله لحرب أو جهاد، أو يتكوّن منهم جيش قوي، كفء للحرب والمصاولة)
ونحن اليوم في بلاد الحرمين يحصل عندنا اقامة
(دور للسينما واختلاط النساء بالرجال / ودعوات من حين لآخر بتحرير المرأة من القيود بدعوى الحرية وكأنها تقبع في السجون/ وهيئات ترفيه تستقطب المغنين وتوفر المجون وكأن لسان حالهم يقول لا يحلوا الترفيه الا بالسهرات والاغاني والرقص والطرب والفجور دون حسيب او رقيب وقد رأينا ذلك في الحفل المختلط للمطرب تامر حسني / ودعوات للنساء والسماح لهن بالحضور للملاعب ومشاهدة الرجال واجسامهن والفتنة بهن بل السماح لهن بالتشجيع والصراخ بالمدرجات باصوات عالية دون حياء وحشمة / ودعوات لدمج الطلاب بالطالبات بالمدارس بالصفوف الدنيا لتهيئتهم غدا ليكون ايضا بالصفوف العليا ثم الى ما هو اعلى من ذلك وع قولتهم خذهم حبة حبة / ولا ندري ماذا سياق ويعد لأبناءنا وبناتنا من دعوات جديدة للانحلال والخلاعة والاغراق في المجون حتى يهوى شعبنا في درك الانحلال والميوعة ويحل علينا غضب الله وتزول النعم وتستبدل بالنقم ويستهين فينا اعداء الله واعداء الاسلام ويتكالبون علينا ليبطشوا بنا دون رحمة او هوادة ….
فماذا بالله سيكون حال امة هذا هو حالها (ماتت فيها الغيرة وحادت عن نهجها الاسلامي وابتعدت عن الله تعالى وشاع فيها الفساد)
نسأل الله تعالى أن يحفظ أمتنا الاسلامية من كل الشرور وأن يصلح الحال وأن يهدي أئمة وولاة هذا البلد الى مافيه خير للعباد وللامة الاسلامية اجمع
ماظني ياتركي يبقى لك عشاء??
المفروض تأكل أنت الأول وبعدين تدعيهم.. وإذا قالوا لك ليش؟ قل بس أبذوق الأكل?
كل الناس تتعشى الامر عادي
طيب
الله يديم المحبه
بس المفطح وينه
مني شايف كبسه ولا مفطحات?
????????
اترك تعليقاً