في الوقت الذي سُلطت فيه الأضواء على الرئيس الفرنسي ماكرون، ورئيسة كرواتيا، والرئيس الروسي بوتين في مدرجات نهائي المونديال، كان على أقصى اليمين يوجد الأمير المدلل تميم بن حمد جالسا وسط صمت وتهميش عكس الوضع الذي يعيشه النظام القطري وسط الطبار.
وباتت لعنة التهميش تلاحق تميم من محفل إلى أخر ، فلم يمر الكثير على سوء استقباله من قبل أردوغان، الذي ذهب تميم لتهنئة ولكنه وقف كأي شخص في أخر طابور المهنئين .
وفي مشهد مهين أخر كان بطله الأمير القطري، يبدو أن تميم لم يكن تواجده متماشيًا مع الكبار، فعاد إلى الخلف بينما جلست زوجة ماكرون بجانبه بدلا من مندو تنظيم الحمدين ؛ حيث يبدو أن التوجيه جاء من ماكرون الذي رغب في أن تجلس زوجته بجانبه بينما يجلس تميم في الخلف.
إقرأ أيضًا:
التعليقات
الله لايوفقك ياشريفة (العاهرة) راحوا الرياجيل مهزلة ومسخرة قدم اللي يسوى واللي مايسوى.
اشوف طلعوا وبانوا مرتزقة قطر وفضحتهم تعليقاتهم التي تدافع عن معزبهم يجب رصدهم لانهم يعلقون على كل خبر بالمعارضة والبلبلة وكانهم سعوديين
حرر الرد
بنانا
القافله تسير والكلاب تنبح
كلام جرايد
تميم هو من بادر بنفسه وطلب حضور زوجة ماكنرو لتجلس بجانب زوجها
الأمير تميم تنازل عن مكانه في بادرة انسانية فريدة لزوجة مكرون لتجلس بجنب زوجها
لبرك الله فيه
حرر الرد..
ولد موزه مسحوب عليه ف كل مكان سبحان الله يعز من يشاء وبذل من يشاء
تميم ذليل جدا
تميم هو من بادر بنفسه وطلب حضور زوجة ماكنرو لتجلس بجانب زوجها
غير صحيح
اترك تعليقاً